Ibliss

  • Initiateur de la discussion Initiateur de la discussion minervie
  • Date de début Date de début

minervie

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ
VIB
"ولقد كان إبليس فيلسوفًا وعالمًا ومجادلًا وكان يبهر الملائكة بعلمه وفلسفته حتى لقد سموه طاووس العابدين لفرط زهوه بعلمه وعبادته ،وقد ظل سبعين ألف سنة يعبد ويتفلسف ويجادل ، والملائكة يتحلقون حوله يستمعو ويعجبون ،
ولكن الله كان يعلم أن هذا المخلوق المختال المزهو المتكبر الذى يحاضر فى المعرفة الإلهيه هو أقل مخلوقاته معرفة به وأن كلامه لا يدل على قلبه.
وإنما سيد الأدلة على المعرفة وعدمها هو السلوك عند الأمر والنهى (ساعة يتصادم الأمر مع الطبع والهوى ويجد المخلوق نفسه أمام الإختيار الصعب ) وهذا ما حدث حينما جاء أمر الله لإبليس بالسجود فشق ذلك على كبريائه وإستعلائه وزهوه وساعتها نسى ماكان يحاضر فيه منذ لحظات.
نسى مقام ربه العظيم وجلاله وعظمته ولم يذكر إلا أنه مأمور بالسجود ولمن ؟؟ لبشر من طين وهو المخلوق من نار وجادل ربه كأنه رب مثله.
(قال أنا خيرٌ منه خلقتنى من نار وخلقته من طين)
(قال أأسجد لمن خلقت طيناً)
وسقط إبليس مع أجهل الجاهلين فما عرف إبليس ربه حين جادله وحين رد الأمر عليه ، ولم تغن النظريات التى كان يدبجها ولا الحذلقات التى كان يبهر بها الملائكه والتى كان يصور بها لنفسه أنه سيد العارفين.
وإبليس اليوم هو العقلانية المزهوة المتكبره فى سلوك وفكر الإنسان العصرى ، إبليس هو التعجرف العقلانى فى الفلسفة الغربية ، وهو الإرهاب الفكرى فى الأيدولوجيات المادية.
وهو العنصرية عند اليهود ، وهو سيادة الدم الأزرق فى النازية ، وهو وهم الجنس المختار عند البروليتاريا(صناع التاريخ وطلائع المستقبل) ، وهو فكرة السوبر مان عند نيتشه.
فكل ذلك هو الجهل والكبر وإن تسمى بأسماء جذابة كالعلم والفلسفة والفكر ، والحيوان عنده علم أكثر من علم هؤلاء الناس.
القطة تأكل ما تلقيه لها وهى تتمسح عند قدميك فإذا خالستك وسرقت السمكة من طعامك ، أسرعت تأكلها خلف الباب ، إن عندهم علم بالشريعه وبالحلال والحرام أكبر
من علم رئيس المافيا الذى يقتل بأشعة الليزر ويفتح الخزائن بأجهزة إلكترونية ، والفلاح البسيط الذى يطوف بالكعبة باكيًا مبتهلًا عنده علم بالله أكبر وأعمق من علم دكتور السوربون المتخصص فى الإلهيات.
وأنا ولا شك قد حشوت رأسى بكمية من المعارف الإلهية أكثر بكثير مما كانت فى رأس أبى رحمة الله عليه ..ولكنى لا أرتاب لحظة فى أنه عرف الله أكثر مما عرفته وأنه بلغ سماء المعرفة بينما أنا مازلت على أرضها حظى منها شطحات وجدان .
وإنما سبقنى .. أبر بالطاعة والتقوى وإلتزام الأمر.
وكما قلت فى بداية مقالى معرفة الله هى خشيته وخشيته طاعته ومن لم يطع ربه فما عرفه ولو كتب مجلدات ودبج المقالات وألف روائع النظريات.
وما كان الأنبياء أنبياء بمعجزاتهم وخوارقهم وإنما بإستقامتهم وأخلاقهم ، ولم يقل الله لمحمد (إنك لعالم عظيم)بل قال (وإنك لعلى خلق عظيم).
ولقد كان راسبوتين يشفى المرضى ويتنبأ بالمغيبات ويأتى الخوارق وهو أكبر فساق عصره؟
وسوف يأتى المسيخ الدجال فيحيى الموتى وينزل المطر ويشفى المرضى ويأتى الأعاجيب والخوارق فلا تزيده معجزاته إلا دجلًا.
وما أكثر العلماء اليوم ممن هم مع الأبالسة ، وما أكثر الجهال (فى الظاهر)وهم سادة العارفين ، وماعرف ربه من لم يبكٍ على نفسه وعلى جهله وعلى تقصيره.
ولهذا يقول ربنا عن الآخرة إنها (خافضة رافعة)لأنها سوف ترفع الكثيرين ممن عهدناهم فى الحضيض وسوف تخفض الكثيرين ممن عددناهم من العليه.
فلن يكون مع الله إلا الذين عرفوه.
وليس العارفون هم حملة الشهادات وإنما هم أهل السلوك والخشوع والتقوى وهؤلاء قلة لا زامر لهم ولا طبال..وليس لهم فى الدنيا راية ولا موكب ..وسلوكك هو شاهد علمك وليس الدبلوم أو البكالوريوس أو الجائزة التقديرية أو نيشان الكمال من طبقة فارس الذى يلمع على صدرك.
إنما كل هذه مواهب إبليسيه تنفع فى دنيا الشطار ثم لا يكون لها وزن ساعة الحق.
أما العارفون الذين هم عارفون حقا فهم البسطاء أهل الإستقامة والضمير الذين تراهم دائما فى آخر الصف ..إذا حضروا لم يعرفوا وإذا غابوا لم يفتقدوا ..وإذا ماتوا لم يمش خلفهم أحد.
هؤلاء إذا دفنوا بكت عليهم السموات والأرض وشيعتهم الملائكة -جعلنا الله منهم- فإن لم نكن منهم فخدامهم السائرون خلفهم والطامعون على فتات موائدهم.
..
من كتاب " نار تحت الرماد "
 
"ولقد كان إبليس فيلسوفًا وعالمًا ومجادلًا وكان يبهر الملائكة بعلمه وفلسفته حتى لقد سموه طاووس العابدين لفرط زهوه بعلمه وعبادته ،وقد ظل سبعين ألف سنة يعبد ويتفلسف ويجادل ، والملائكة يتحلقون حوله يستمعو ويعجبون ،
ولكن الله كان يعلم أن هذا المخلوق المختال المزهو المتكبر الذى يحاضر فى المعرفة الإلهيه هو أقل مخلوقاته معرفة به وأن كلامه لا يدل على قلبه.
وإنما سيد الأدلة على المعرفة وعدمها هو السلوك عند الأمر والنهى (ساعة يتصادم الأمر مع الطبع والهوى ويجد المخلوق نفسه أمام الإختيار الصعب ) وهذا ما حدث حينما جاء أمر الله لإبليس بالسجود فشق ذلك على كبريائه وإستعلائه وزهوه وساعتها نسى ماكان يحاضر فيه منذ لحظات.
نسى مقام ربه العظيم وجلاله وعظمته ولم يذكر إلا أنه مأمور بالسجود ولمن ؟؟ لبشر من طين وهو المخلوق من نار وجادل ربه كأنه رب مثله.
(قال أنا خيرٌ منه خلقتنى من نار وخلقته من طين)
(قال أأسجد لمن خلقت طيناً)
وسقط إبليس مع أجهل الجاهلين فما عرف إبليس ربه حين جادله وحين رد الأمر عليه ، ولم تغن النظريات التى كان يدبجها ولا الحذلقات التى كان يبهر بها الملائكه والتى كان يصور بها لنفسه أنه سيد العارفين.
وإبليس اليوم هو العقلانية المزهوة المتكبره فى سلوك وفكر الإنسان العصرى ، إبليس هو التعجرف العقلانى فى الفلسفة الغربية ، وهو الإرهاب الفكرى فى الأيدولوجيات المادية.
وهو العنصرية عند اليهود ، وهو سيادة الدم الأزرق فى النازية ، وهو وهم الجنس المختار عند البروليتاريا(صناع التاريخ وطلائع المستقبل) ، وهو فكرة السوبر مان عند نيتشه.
فكل ذلك هو الجهل والكبر وإن تسمى بأسماء جذابة كالعلم والفلسفة والفكر ، والحيوان عنده علم أكثر من علم هؤلاء الناس.
Iblis
2.34. Et lorsque Nous demandâmes aux Anges de se prosterner devant Adam, ils se prosternèrent à l'exception d'Iblis qui refusa, s'enfla d'orgueil et fut parmi les infidèles.
7.11. Nous vous avons créés, puis Nous vous avons donné une forme, ensuite Nous avons dit aux Anges : "Prosternez-vous devant Adam." Ils se prosternèrent, à l'exception d'Iblis qui ne fut point de ceux qui se prosternèrent.

15.32. excepté Iblis qui refusa d'être avec les prosternés.
15.33. Alors [Allah] dit : "Ô Iblis, pourquoi n'es-tu pas au nombre des prosternés? "
15.34. Il dit : "Je ne puis me prosterner devant un homme que Tu as créé d'argile crissante, extraite d'une boue malléable"

17.61. Et lorsque Nous avons dit aux Anges : "Prosternez-vous devant Adam", ils se prosternèrent, à l'exception d'Iblis, qui dit : "Me prosternerai-je devant quelqu'un que tu as créé d'argile? "

20.116.Et quand Nous dîmes aux Anges : "Prosternez-vous devant Adam", ils se prosternèrent, excepté Iblis qui refusa.
20.117.Alors Nous dîmes : "Ô Adam, celui-là est vraiment un ennemi pour toi et ton épouse. Prenez garde qu'il vous fasse sortir du Paradis, car alors tu seras malheureux.

38.73. Alors tous les Anges se prosternèrent,
38.74. à l'exception d'Iblis qui s'enfla d'orgueil et fut du nombre des infidèles.
38.75. (Allah) lui dit : "Ô Iblis, qui t'a empêché de te prosterner devant ce que J'ai créé de Mes mains? T'enfles-tu d'orgueil ou te considères-tu parmi les hauts placés?"
38.76. "Je suis meilleur que lui, dit [Iblis,] Tu m'as créé de feu et tu l'as créé d'argile".

72.4. Notre insensé [Iblis] disait des extravagances contre Allah.
72.5. Et nous pensions que ni les humains ni les djinns ne sauraient jamais proférer de mensonge contre Allah.

17.50. Dis : "Soyez pierre ou fer


55.15. et Il a créé les djinns de la flamme d'un feu sans fumée;

Adam n'est pas vraiment un homme
chaque verset apporte des transformations

crissante dont le contenu contient des éCRItures un savoir

15.73. Alors, au lever du soleil le Cri (la catastrophe) les saisit.

il y a 12 versets avec le Cri
 
"ولقد كان إبليس فيلسوفًا وعالمًا ومجادلًا وكان يبهر الملائكة بعلمه وفلسفته حتى لقد سموه طاووس العابدين لفرط زهوه بعلمه وعبادته ،وقد ظل سبعين ألف سنة يعبد ويتفلسف ويجادل ، والملائكة يتحلقون حوله يستمعو ويعجبون ،
ولكن الله كان يعلم أن هذا المخلوق المختال المزهو المتكبر الذى يحاضر فى المعرفة الإلهيه هو أقل مخلوقاته معرفة به وأن كلامه لا يدل على قلبه.
وإنما سيد الأدلة على المعرفة وعدمها هو السلوك عند الأمر والنهى (ساعة يتصادم الأمر مع الطبع والهوى ويجد المخلوق نفسه أمام الإختيار الصعب ) وهذا ما حدث حينما جاء أمر الله لإبليس بالسجود فشق ذلك على كبريائه وإستعلائه وزهوه وساعتها نسى ماكان يحاضر فيه منذ لحظات.
نسى مقام ربه العظيم وجلاله وعظمته ولم يذكر إلا أنه مأمور بالسجود ولمن ؟؟ لبشر من طين وهو المخلوق من نار وجادل ربه كأنه رب مثله.
(قال أنا خيرٌ منه خلقتنى من نار وخلقته من طين)
(قال أأسجد لمن خلقت طيناً)
وسقط إبليس مع أجهل الجاهلين فما عرف إبليس ربه حين جادله وحين رد الأمر عليه ، ولم تغن النظريات التى كان يدبجها ولا الحذلقات التى كان يبهر بها الملائكه والتى كان يصور بها لنفسه أنه سيد العارفين.
وإبليس اليوم هو العقلانية المزهوة المتكبره فى سلوك وفكر الإنسان العصرى ، إبليس هو التعجرف العقلانى فى الفلسفة الغربية ، وهو الإرهاب الفكرى فى الأيدولوجيات المادية.
وهو العنصرية عند اليهود ، وهو سيادة الدم الأزرق فى النازية ، وهو وهم الجنس المختار عند البروليتاريا(صناع التاريخ وطلائع المستقبل) ، وهو فكرة السوبر مان عند نيتشه.
فكل ذلك هو الجهل والكبر وإن تسمى بأسماء جذابة كالعلم والفلسفة والفكر ، والحيوان عنده علم أكثر من علم هؤلاء الناس.
القطة تأكل ما تلقيه لها وهى تتمسح عند قدميك فإذا خالستك وسرقت السمكة من طعامك ، أسرعت تأكلها خلف الباب ، إن عندهم علم بالشريعه وبالحلال والحرام أكبر
من علم رئيس المافيا الذى يقتل بأشعة الليزر ويفتح الخزائن بأجهزة إلكترونية ، والفلاح البسيط الذى يطوف بالكعبة باكيًا مبتهلًا عنده علم بالله أكبر وأعمق من علم دكتور السوربون المتخصص فى الإلهيات.
وأنا ولا شك قد حشوت رأسى بكمية من المعارف الإلهية أكثر بكثير مما كانت فى رأس أبى رحمة الله عليه ..ولكنى لا أرتاب لحظة فى أنه عرف الله أكثر مما عرفته وأنه بلغ سماء المعرفة بينما أنا مازلت على أرضها حظى منها شطحات وجدان .
وإنما سبقنى .. أبر بالطاعة والتقوى وإلتزام الأمر.
وكما قلت فى بداية مقالى معرفة الله هى خشيته وخشيته طاعته ومن لم يطع ربه فما عرفه ولو كتب مجلدات ودبج المقالات وألف روائع النظريات.
وما كان الأنبياء أنبياء بمعجزاتهم وخوارقهم وإنما بإستقامتهم وأخلاقهم ، ولم يقل الله لمحمد (إنك لعالم عظيم)بل قال (وإنك لعلى خلق عظيم).
ولقد كان راسبوتين يشفى المرضى ويتنبأ بالمغيبات ويأتى الخوارق وهو أكبر فساق عصره؟
وسوف يأتى المسيخ الدجال فيحيى الموتى وينزل المطر ويشفى المرضى ويأتى الأعاجيب والخوارق فلا تزيده معجزاته إلا دجلًا.
وما أكثر العلماء اليوم ممن هم مع الأبالسة ، وما أكثر الجهال (فى الظاهر)وهم سادة العارفين ، وماعرف ربه من لم يبكٍ على نفسه وعلى جهله وعلى تقصيره.
ولهذا يقول ربنا عن الآخرة إنها (خافضة رافعة)لأنها سوف ترفع الكثيرين ممن عهدناهم فى الحضيض وسوف تخفض الكثيرين ممن عددناهم من العليه.
فلن يكون مع الله إلا الذين عرفوه.
وليس العارفون هم حملة الشهادات وإنما هم أهل السلوك والخشوع والتقوى وهؤلاء قلة لا زامر لهم ولا طبال..وليس لهم فى الدنيا راية ولا موكب ..وسلوكك هو شاهد علمك وليس الدبلوم أو البكالوريوس أو الجائزة التقديرية أو نيشان الكمال من طبقة فارس الذى يلمع على صدرك.
إنما كل هذه مواهب إبليسيه تنفع فى دنيا الشطار ثم لا يكون لها وزن ساعة الحق.
أما العارفون الذين هم عارفون حقا فهم البسطاء أهل الإستقامة والضمير الذين تراهم دائما فى آخر الصف ..إذا حضروا لم يعرفوا وإذا غابوا لم يفتقدوا ..وإذا ماتوا لم يمش خلفهم أحد.
هؤلاء إذا دفنوا بكت عليهم السموات والأرض وشيعتهم الملائكة -جعلنا الله منهم- فإن لم نكن منهم فخدامهم السائرون خلفهم والطامعون على فتات موائدهم.
..
من كتاب " نار تحت الرماد "
Salam

Veux-tu développer le sujet stp ?
 
Salam

Veux-tu développer le sujet stp ?
Le Coran le développe, le Feu est un produit de séparation il permet une lecture, donc, le mot pardonner ce divise en deux, c'est donner des parts

quand il est question de pierres, c'est aussi des hommes

le mot "contre" signifie proche, si la chose est contre, il subit un frottement qui se traduit par du feu

38.79. "Seigneur, dit [Iblis,] donne-moi donc un délai, jusqu'au jour où ils seront ressuscités".
38.80. (Allah) dit : "Tu es de ceux à qui un délai est accordé,
38.81. jusqu'au jour de l'Instant bien Connu".

faut pas croire que c'est qu'une seul fois

38.74. à l'exception d'Iblis qui s'enfla d'orgueil et fut du nombre des infidèles.

c'est du feu, et le feu, s'enfle un savoir apparait et le feu est trop important il devient infidèle, il s'éparpille. L'or des analyses le monde moderne fait cela, ont connais mieux le contenu du soleil que celui de la terre, grâce au spectre du soleil.

il y a plusieurs répétitions, c'est pas la même, c'est chaque fois une nouvelle.
 
Retour
Haut