Israël-Palestine : Les news de Novembre en pagaille...

  • Initiateur de la discussion Initiateur de la discussion BenBomba
  • Date de début Date de début

BenBomba

Johnny le Reb
Gaza: quatre Palestiniens armés tués par une frappe aérienne israélienne

GAZA (AFP) -

Quatre Palestiniens armés ont été tués dimanche dans une frappe aérienne israélienne contre un groupe de lanceurs de roquettes dans l'est de la ville de Gaza, selon une source médicale palestinienne et l'armée israélienne.

Lire la suite »
 
GAZA (AFP) -

Des activistes palestiniens ont tiré samedi une roquette sur Israël dans une nouvelle violation de la trêve à Gaza, où l'Etat hébreu maintenait un bouclage total malgré les appels internationaux à l'acheminement des denrées de base.

Lire la suite »
 
JERUSALEM (AFP) -

Le Premier ministre israélien de transition, Ehud Olmert, a accusé dimanche le Hamas d'avoir fait voler "en éclats" la trêve en vigueur depuis juin à Gaza, où quatre Palestiniens armés ont été tués dans un raid israélien.

Lire la suite »

:rolleyes:
 
Des colons juifs profanent une mosquée et un cimetière musulman à Hébron

AP - HEBRON, Cisjordanie - Des colons juifs ont profané jeudi un cimetière musulman et tagué des injures contre le prophète Mahomet sur le mur d'une mosquée à Hébron, en Cisjordanie, rapportent des responsables de l'armée israélienne.

Lire la suite »
 
الاعتقالات السياسية في الضفة.. العنوان والمضمون
Les masques des laiques de fath sont tombés
[ 20/11/2008 - 02:10 م ]
عدنان سليم أبو هليل



صحيفة الشرق القطرية

اعتقال أجهزة أمن عباس للقائد السياسي في حركة حماس السيد عدنان عصفور بعد الإفراج عنه من سجون الاحتلال بأقل من ساعة هذا الحدث (على محدوديته) أعطى الكثير من الدلالات وفكّّ الكثير من الرموز فيما يتعلق بمراوغات سلطة رام الله ومخاتلاتها وإفكها ولكن لا بد قبل الحديث عن الدلالات من استدراك وتقرير أمر مهم هو: إنها حالة لا يقبل ادعاء أنها فردية أو مرة واحدة وأنه لا يقاس عليها.. فالاعتقال هذا جاء بعد سلسلة طويلة من الاعتقالات السياسية للآلاف من أنصار حماس والمقاومة وحتى من ذويهم ومن يتعاطفون معهم الذين اعتقلوا أو ظلوا في السجون وتحت التعذيب والابتزاز، حتى جاءت هذه الحادثة النوعية والمقدرة بحكمة الله تعالى زماناً وحيثيات لتكون بمثابة التلبس بالجرم المشهود والفضيحة الكاملة والدليل القاطع على صدق رواية منظمات المجتمع المدني ومؤسسات حقوق الإنسان التي أكدت تلك الاعتقالات وأن صفتها وعنوانها سياسي تصفوي.. جاءت هذه الحادثة اللافردية واللاشاذة لتفضح خائن مستورهم في هذا التوقيت الذي تشتد فيه حملتهم الآثمة على المجاهدين والتي تتخفّى وراء كمّ هائل من التزييف الإعلامي والتزوير السياسي..

السؤال المهم لم يعد هل يعتقلون حماس وأنصارها والمعارضين السياسيين أم لا، ولا هل يعذبونهم أم يطعمونهم (جاتوه) في الزنازين ولا هل يسبون الذات الإلهية المقدسة أثناء تعذيبهم فهذا مما يعرفه القاصي والداني.. ولكن لماذا ينكرون الاعتقال؟ ثم لماذا يستسهلون القول إنها اعتقالات للفاسدين أو أمنية؟ ثم بالرجوع إلى حادثة اعتقال القائد السياسي عصفور هل لاعتقاله بعد أقل من ساعة على خروجه من سجون الاحتلال ثمة دلالة خاصة؟

وأقول: هم ينكرون الاعتقالات السياسية ابتداء لأنهم يرونها تشينهم وأنه لا يمكن تسويقها على الناس ولو كانت صواباً أو مشروعة أو كان الناس يتقبلونها لما أنكروها.. ثم إن هذا الإنكار يحمل في طياته القناعة بأنهم يخافون الرأي العام وأنهم يعلمون أن الناس لا تسلم لهم حماس ولا تقبل بإيذائها واستهدافها بخلاف ما يزعمون من أن شعبيتها تقل وأن الناس ندموا على انتخابها؛ لذا فهم يخفون الحقيقة ويزورونها.

ويدّعون أنها اعتقالات جنائية وأنها للفاسدين أو أنها اعتقالات أمنية فأرى أنهم يريدون من ذلك عدة أمور وتصدير عدة رسائل بعضها متعلق بالداخل وبعضها للعدو وبعضها تحضير لمستقبل هم يتوهمون أنهم قادرون على صياغته ولكن أهم وأخطر ما يريدون أمرين اثنين أولهما: يريدون تثبيت اعتبار حماس وتنظيمها كقضية أمنية وملفاً أمنياً– كما تفعل مصر- وهذا يعني أن حماس في نظرهم لم تعد تنظيماً أو فصيلاً مسموحاً به.. وهذا بالضبط ما جعل حماس ترفض الذهاب للقاهرة إلا بعد إخراج المعتقلين السياسيين والاعتراف بأنهم سياسيون وضرورة أن يشارك في وفدها المفاوض شخصيات من الضفة وهو نفسه الذي جعل سلطة رام الله ترفض ذلك.. من هنا فرفضت حماس الذهاب للحوار بهذه الكيفية وعلى قاعدة الانطلاق هذه ليس تعنتاً منها وبالتالي فلا يصح أن يقال لحماس تعالوا إلى الحوار ثم ناقشوا قضية المعتقلين السياسيين.. فذلك يعني أن تنزع عن نفسها ثوب الشرعية وأن تقر على نفسها أنها فئة خارجة قبل الذهاب للحوار! فبم تناطح إذن؟ إنه نفس اللحن الذي يعزفونه منذ فوز حماس بالتشريعي وهو محاولة نزع شرعيتها في كل الأحوال وبكل الوسائل والصيغ! فهل صار مفهوماً مدى سذاجة تفكير من يستهين بهذه الاعتقالات؟ ومدى خطورة ترحيلها لطاولة المفاوضات؟ هذا أحد أخطر مراداتهم، ويريدون ثانياً: الادعاء بأنها اعتقالات جنائية وللفاسدين والمهربين وفي ذلك نوع من الخلط المقصود لتلويث سمعة هؤلاء المجاهدين ويجب أن يعلم هنا أنهم عادة يسرّبون من داخل أقبية التحقيق إشاعات عبر بعض أفراد أمنهم تشين سمعة المجاهدين ولنتذكر كيف حاولوا ذات يوم أن يلصقوا بمجاهدين خُلّص تهم العمالة والاختلاس والقتل داخل التنظيم وغيره من المفاسد والإشاعات وكأنهم يقولون للرأي العام حماس ليست كما تظنون (وما حد أحسن من حد) بمعنى أن حماس وقادتها ومتعاطفيها ليسوا أفضل حالاً من فلان أو فلتان الذين كانوا وزراء وقادة أجهزة فمنهم من سرق الطحين ومنهم من هرّب الجوالات ومنهم المتهم بالعمالة للمخابرات الصهيونية ومنهم ومنهم..

ثم إن اختطاف هذا الأسير المحرر وبعد أقل من ساعة على الإفراج عنه من سجون الاحتلال لهو الدليل القاطع على أن الخندق الذي يربضون فيه هو خندق الاحتلال وأن القوس التي يضربون عنها هي قوسه ما يشير لتشوه ولاءاتهم وانخراطهم في أجندة الاحتلال ومفاعيله وتنفيذ أهدافه وهو ما يصنفهم وطنياً في الخائنين ودينياً في المنافقين.. والخائنون لا ينبغي لمؤمن أن يدافع عنهم ولا أن يواليهم أو يناصرهم بكلمة فما فوقها والله تعالى حذر نبيه من أن تأخذه عاطفة – أية عاطفة – تجاههم أو أن يدافع عنهم فقال تعالى (ولا تكن للخائنين خصيماً) أي لا تخاصم بدلاً عنهم، أما المنافقون فقد أنكر الله تعالى صلتنا – نحن المؤمنين بهم وإن حلفوا على ذلك أغلظ الأيمان – فقال تعالى (ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون) ثم إن تصنيفهم في الخائنين والمنافقين ليبرز إلى أي حد يمكن أن يصل الانحدار الديني والقيمي والوطني بمن يتخذ الكافرين أولياء من دون المؤمنين وبالتالي فطاعة هذه الأجهزة للأمريكان والإسرائيليين وانحكامها لدايتون وجونز وفريزر إنما هو مرحلة سابقة على الردة إن لم يكن ذاتها (يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقاً من الذين أوتوا الكتاب يردّوكم بعد إيمانكم كافرين).

وأما ادعاءهم بأنهم لم يعتقلوه وإنما استضافوه! لإجراء حوار معه ومناقشته في حالة الانقسام وسبل جمع الشمل الوطني.. فذلك يلقي الضوء على حقيقة نظرتهم للحوار والوحدة الوطنية – وأنهم إما يرفضونها ويكذبون في دعواها كما كذبوا في دعواها مع السيد عصفور أو أنهم يريدون حواراً على طريقة حوار المحققين الأمنيين مع المعتقلين تحت الضرب والإهانة والابتزاز- وهذا كله يؤكد ما قلناه ألف مرة من أن القوم لا يريدون حواراً ولا اتفاقاً بل ولا يستطيعون دفع ثمن صلح حقيقي لمدة أسبوعين إذا كان يقوم على أساس صحيح من شراكة وتكافؤ واحترام وتحكيم قانون.. نعم هم يريدون حواراً تتنازل قبله حماس عن كل شيء (على طريقة المحتوف المكتوف المنتوف المكشوف) وتتورط به في مواجهة مصر والجامعة العربية..

آخر القول: إن اعتقال سلطة رام الله للقائد السياسي في حماس السيد عدنان عصفور بالكيفية والتوقيت والذريعة المستخدمة كل ذلك يختصر الكثير من الكلام ويوضح الكثير من الحقائق التي يجب عدم الانزعاج من تكرارها وتأكيدها ويطرح تساؤلات كثيرة حول مغزى إنكارهم لهذه الاعتقالات ابتداء ومغزى اعتبارها اعتقالات أمنية ولفاسدين ومجرمين وعدم الإقرار بأنها سياسية!! مما يوجب على المعنيين بإنجاح الحوار التحرك لضبط المفاهيم وإعادة عربته إلى السكة قبل أن يتسع الخرق وتبتعد الشقّة.
 
WWIII NEWS : Israël/Palestine conflicts

Une roquette gazaouie touche une maison dans un kibboutz


AP - JERUSALEM - Une roquette tirée depuis la Bande de Gaza a touché jeudi une maison, sans faire de blessé, dans un kibboutz du sud d'Israël, a rapporté le porte-parole de la police Micky Rosenfeld.

Lire la suite »
 
Retour
Haut