insatis
insatise
le ministre a déclaré que les Marocains sont les derniers dans les sciences et surtout les Mathématiques
ça fait peur !
nous enfants sont forts que dans l'éducation religieuse je crois ?
قال عبد العظيم الكروج، الوزير المنتدب المكلف بالتربية الوطنية والتكوين المهني، إن تلاميذ المغرب يصنفون في الرتب الأخيرة في مجال العلوم، وبالأخص في الرياضيات، ما يطرح علامات استفهام حول واقع العملية التربوية في المغرب والمناهج والطرق المتبعة في التدريس . وأضاف الوزير، خلال استضافته من قبل منتدى التقدم والاشتراكية، مساء أول أمس (الأربعاء) بالرباط، أن الحكومة تتدارس سبل تجاوز كل المعيقات التي تقف حائلا دون تطوير قدرات التلاميذ، في مقدمتها النموذج البيداغوجي السائد، والقائم على الحفظ بدل الفهم والتفكير، إلى جانب الانكباب على إشكالية تدريس المواد العلمية بالعربية إلى نهاية المستوى الثانوي، قبل أن يستكمل التلميذ تعلم هذه المواد بالفرنسية في الجامعة. وأشار كذلك إلى مراجعة ساعات التحصيل التي تصل 30 ساعة في الأسبوع، وإمكانية خفضها.
وقال الكروج إن الميزانية الباهظة التي يلتهمها قطاع التربية الوطنية، والتي تقدر بـ45 مليار درهم، لم تترجم إلى نتائج على مستوى الجودة، رغم بعض الإنجازات التي تحققت على مستوى تعميم التمدرس (99.6 في المائة
ça fait peur !
nous enfants sont forts que dans l'éducation religieuse je crois ?
قال عبد العظيم الكروج، الوزير المنتدب المكلف بالتربية الوطنية والتكوين المهني، إن تلاميذ المغرب يصنفون في الرتب الأخيرة في مجال العلوم، وبالأخص في الرياضيات، ما يطرح علامات استفهام حول واقع العملية التربوية في المغرب والمناهج والطرق المتبعة في التدريس . وأضاف الوزير، خلال استضافته من قبل منتدى التقدم والاشتراكية، مساء أول أمس (الأربعاء) بالرباط، أن الحكومة تتدارس سبل تجاوز كل المعيقات التي تقف حائلا دون تطوير قدرات التلاميذ، في مقدمتها النموذج البيداغوجي السائد، والقائم على الحفظ بدل الفهم والتفكير، إلى جانب الانكباب على إشكالية تدريس المواد العلمية بالعربية إلى نهاية المستوى الثانوي، قبل أن يستكمل التلميذ تعلم هذه المواد بالفرنسية في الجامعة. وأشار كذلك إلى مراجعة ساعات التحصيل التي تصل 30 ساعة في الأسبوع، وإمكانية خفضها.
وقال الكروج إن الميزانية الباهظة التي يلتهمها قطاع التربية الوطنية، والتي تقدر بـ45 مليار درهم، لم تترجم إلى نتائج على مستوى الجودة، رغم بعض الإنجازات التي تحققت على مستوى تعميم التمدرس (99.6 في المائة