Liste des édulcorants haram

  • Initiateur de la discussion Initiateur de la discussion Muslim_1902
  • Date de début Date de début
salam tout le monde.
on m'as dit que tout les aliment qui contenait ces édulcorant sont haram.
est-ce vrai ?
barak allah o fikoum

E120, E140, E141,E252, E422, E430, E431, E470,E471, E472(a),E472(b), E472(c), E472(d),
E472(e), E473, E474, E475, E477, E478, E481,E482, E483, E491, E492, E494

ps:si c'est vrai ben malheureusement la majorité des musulmans mange du haram(yaourt):(
 
salam tout le monde.
on m'as dit que tout les aliment qui contenait ces édulcorant sont haram.
est-ce vrai ?
barak allah o fikoum

E120, E140, E141,E252, E422, E430, E431, E470,E471, E472(a),E472(b), E472(c), E472(d),
E472(e), E473, E474, E475, E477, E478, E481,E482, E483, E491, E492, E494

ps:si c'est vrai ben malheureusement la majorité des musulmans mange du haram(yaourt)

On a tous bouffé du 7alouf a 7nini :D

8a les mnéménèmsses !! 8a la danette !! ozid ozid !! :D
 
salam tout le monde.
on m'as dit que tout les aliment qui contenait ces édulcorant sont haram.
est-ce vrai ?
barak allah o fikoum

E120, E140, E141,E252, E422, E430, E431, E470,E471, E472(a),E472(b), E472(c), E472(d),
E472(e), E473, E474, E475, E477, E478, E481,E482, E483, E491, E492, E494

ps:si c'est vrai ben malheureusement la majorité des musulmans mange du haram(yaourt):(

pourquoi ca serait haram...c'est la premiere fois que j'entends ca?!!!??
 
salam tout le monde.
on m'as dit que tout les aliment qui contenait ces édulcorant sont haram.
est-ce vrai ?
barak allah o fikoum

E120, E140, E141,E252, E422, E430, E431, E470,E471, E472(a),E472(b), E472(c), E472(d),
E472(e), E473, E474, E475, E477, E478, E481,E482, E483, E491, E492, E494

ps:si c'est vrai ben malheureusement la majorité des musulmans mange du haram(yaourt): (


:eek: :eek: !!!!!!!!!!!!
 
salam tout le monde.
on m'as dit que tout les aliment qui contenait ces édulcorant sont haram.
est-ce vrai ?
barak allah o fikoum

E120, E140, E141,E252, E422, E430, E431, E470,E471, E472(a),E472(b), E472(c), E472(d),
E472(e), E473, E474, E475, E477, E478, E481,E482, E483, E491, E492, E494

ps:si c'est vrai ben malheureusement la majorité des musulmans mange du haram(yaourt):(

et on ne t'a pas dit pq ou cmt?:eek:
 
pourquoi ca serait haram...c'est la premiere fois que j'entends ca?!!!??

Je sais pas ce qui se passe ce soir mais on court au Tahrîm à tout va, c'est la folie!!!!!!

Un texte de l'imâm al-Shâtibî, considéré comme le fondateur de la science des Maqâcid al-Shari'a, tiré de ses Muwâfaqât:

إن أعظم الناس جرما من سأل عن شىء لم يحرم فحرم من أجل مسألته (1)
____________________
1- الشيخين صحيح وهو مما نحن فيه فإنه إذا لم يحرم فما فائدة السؤال عنه بالنسبة إلى العمل وقرأ عمر بن الخطاب { وفاكهة وأبا } وقال هذه الفاكهة فما الأب ثم قال نهينا عن التكلف وفى القرآن الكريم { ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي } الآية وهذا بحسب الظاهر يفيد أنهم لم يجابوا وأن هذا مما لا يحتاج إليه فى التكليف وروى أن أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ملوا ملة فقالوا يا رسول الله حدثنا فأنزل الله تعالى { الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها } الآية وهو كالنص فى الرد عليهم فيما سألوا وأنه لا ينبغى السؤال إلا فيما يفيد فى التعبد لله ثم ملوا ملة فقالوا حدثنا حديثا فوق الحديث ودون القرآن فنزلت سورة يوسف انظر الحديث في فضائل القرآن لأبى عبيد وتأمل خبر عمر بن الخطاب مع ضبيع فى سؤاله الناس عن أشياء من القرآن لا ينبنى عليها حكم تكليفى وتأديب عمر له وقد سأل ابن الكواء علي بن أبى طالب عن { والذاريات ذروا فالحاملات وقرا } الخ فقال له علي ويل
(1/49)
________________________________________
سل تفقها ولا تسأل تعنتا ثم أجابه فقال له ابن الكواء أفرأيت السواد الذي فى القمر فقال أعمى سأل عن عمياء ثم أجابه ثم سأله عن أشياء وفى الحديث طول وقد كان مالك بن أنس يكره الكلام فيما ليس تحته عمل ويحكى كراهيته عمن تقدم وبيان عدم الاستحسان فيه من أوجه متعددة
منها أنه شغل عما يعنى من أمر التكليف الذي طوقه المكلف بما لا يعنى إذ لا ينبنى على ذلك فائدة لا فى الدنيا ولا فى الآخرة أما فى الآخرة فإنه يسأل عما أمر به أو نهى عنه وأما فى الدنيا فإن عمله بما علم من ذلك لا يزيده فى تدبير رزقه ولا ينقصه وأما اللذة الحاصلة عنه فى الحال فلا تفى مشقة اكتسابها وتعب طلبها بلذة حصولها وإن فرض أن فيه فائدة فى الدنيا فمن شرط كونها فائدة شهادة الشرع لها بذلك وكم من لذة وفائدة يعدها الإنسان كذلك وليست فى أحكام الشرع إلا على الضد كالزنى وشرب الخمر وسائر وجوه الفسق والمعاصى التى يتعلق بها غرض عاجل فإذا قطع الزمان فيما لا يجنى ثمره فى الدارين مع تعطيل ما يجنى الثمرة من فعل مالا ينبغى
ومنها أن الشرع قد جاء ببيان ما تصلح به أحوال العبد فى الدنيا والآخرة على أتم الوجوه وأكملها فما خرج عن ذلك قد يظن أنه على خلاف ذلك وهو مشاهد فى التجربة العادية فإن عامة المشتغلين بالعلوم التى لا تتعلق بها__________________________________
ثمرة تكليفية تدخل عليهم فيها الفتنة والخروج عن الصراط المستقيم ويثور بينهم الخلاف والنزاع المؤدي إلى التقاطع والتدابر والتعصب حتى تفرقوا شيعا وإذا فعلوا ذلك خرجوا عن السنة ولم يكن أصل التفرق إلا بهذا السبب حيث تركوا الاقتصار من العلم على ما يعنى وخرجوا إلى ما لا يعنى فذلك فتنة على المتعلم والعالم وإعراض الشارع مع حصول السؤال عن الجواب من أوضح الأدلة على أن اتباع مثله من العلم فتنة أو تعطيل للزمان فى غير تحصيل
ومنها أن تتبع النظر فى كل شىء وتطلب علمه من شأن الفلاسفة الذين يتبرأ المسلمون منهم ولم يكونوا كذلك إلا بتعلقهم بما يخالف السنة فاتباعهم فى نحلة هذا شأنها خطأ عظيم وانحراف عن الجادة ووجوه عدم الاستحسان كثيرة
 
non c claire c'est la folie.

je ne sais pas comment on peut oser se prononcer sur le haram ou le halal d'une chose sans aucune preuve communément validées. on s'autoproclame savant sur bladi, mais sait-on seulement que c'est haram de dire haram sans science?
 
Je sais pas ce qui se passe ce soir mais on court au Tahrîm à tout va, c'est la folie!!!!!!

Un texte de l'imâm al-Shâtibî, considéré comme le fondateur de la science des Maqâcid al-Shari'a, tiré de ses Muwâfaqât:

إن أعظم الناس جرما من سأل عن شىء لم يحرم فحرم من أجل مسألته (1)
____________________
1- الشيخين صحيح وهو مما نحن فيه فإنه إذا لم يحرم فما فائدة السؤال عنه بالنسبة إلى العمل وقرأ عمر بن الخطاب { وفاكهة وأبا } وقال هذه الفاكهة فما الأب ثم قال نهينا عن التكلف وفى القرآن الكريم { ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي } الآية وهذا بحسب الظاهر يفيد أنهم لم يجابوا وأن هذا مما لا يحتاج إليه فى التكليف وروى أن أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم ملوا ملة فقالوا يا رسول الله حدثنا فأنزل الله تعالى { الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها } الآية وهو كالنص فى الرد عليهم فيما سألوا وأنه لا ينبغى السؤال إلا فيما يفيد فى التعبد لله ثم ملوا ملة فقالوا حدثنا حديثا فوق الحديث ودون القرآن فنزلت سورة يوسف انظر الحديث في فضائل القرآن لأبى عبيد وتأمل خبر عمر بن الخطاب مع ضبيع فى سؤاله الناس عن أشياء من القرآن لا ينبنى عليها حكم تكليفى وتأديب عمر له وقد سأل ابن الكواء علي بن أبى طالب عن { والذاريات ذروا فالحاملات وقرا } الخ فقال له علي ويل
(1/49)
________________________________________
سل تفقها ولا تسأل تعنتا ثم أجابه فقال له ابن الكواء أفرأيت السواد الذي فى القمر فقال أعمى سأل عن عمياء ثم أجابه ثم سأله عن أشياء وفى الحديث طول وقد كان مالك بن أنس يكره الكلام فيما ليس تحته عمل ويحكى كراهيته عمن تقدم وبيان عدم الاستحسان فيه من أوجه متعددة
منها أنه شغل عما يعنى من أمر التكليف الذي طوقه المكلف بما لا يعنى إذ لا ينبنى على ذلك فائدة لا فى الدنيا ولا فى الآخرة أما فى الآخرة فإنه يسأل عما أمر به أو نهى عنه وأما فى الدنيا فإن عمله بما علم من ذلك لا يزيده فى تدبير رزقه ولا ينقصه وأما اللذة الحاصلة عنه فى الحال فلا تفى مشقة اكتسابها وتعب طلبها بلذة حصولها وإن فرض أن فيه فائدة فى الدنيا فمن شرط كونها فائدة شهادة الشرع لها بذلك وكم من لذة وفائدة يعدها الإنسان كذلك وليست فى أحكام الشرع إلا على الضد كالزنى وشرب الخمر وسائر وجوه الفسق والمعاصى التى يتعلق بها غرض عاجل فإذا قطع الزمان فيما لا يجنى ثمره فى الدارين مع تعطيل ما يجنى الثمرة من فعل مالا ينبغى
ومنها أن الشرع قد جاء ببيان ما تصلح به أحوال العبد فى الدنيا والآخرة على أتم الوجوه وأكملها فما خرج عن ذلك قد يظن أنه على خلاف ذلك وهو مشاهد فى التجربة العادية فإن عامة المشتغلين بالعلوم التى لا تتعلق بها__________________________________
ثمرة تكليفية تدخل عليهم فيها الفتنة والخروج عن الصراط المستقيم ويثور بينهم الخلاف والنزاع المؤدي إلى التقاطع والتدابر والتعصب حتى تفرقوا شيعا وإذا فعلوا ذلك خرجوا عن السنة ولم يكن أصل التفرق إلا بهذا السبب حيث تركوا الاقتصار من العلم على ما يعنى وخرجوا إلى ما لا يعنى فذلك فتنة على المتعلم والعالم وإعراض الشارع مع حصول السؤال عن الجواب من أوضح الأدلة على أن اتباع مثله من العلم فتنة أو تعطيل للزمان فى غير تحصيل
ومنها أن تتبع النظر فى كل شىء وتطلب علمه من شأن الفلاسفة الذين يتبرأ المسلمون منهم ولم يكونوا كذلك إلا بتعلقهم بما يخالف السنة فاتباعهم فى نحلة هذا شأنها خطأ عظيم وانحراف عن الجادة ووجوه عدم الاستحسان كثيرة

Barakallahou fik,

J'ai je vois ca ,j'ai l'impression que les gens ne se rendent pas compte de la lourde responsabilité qu'ils ont à hallaliser et à haramiser sans connaissances prealables...que Dieu nous pardonne et nous guide.
 
c'est possible de traduire svp ?

En gros cet imâm parle ici de l'interdiction d'exagérer dans les questions et trop fouiller sur les choses qui ne sont pas du domaine du Taklîf (ce qu'on est obligé d'accomplir aprés notre puberté). Au contraire, ce qu'il faut faire, c'est se renseigner sur ces actes du Taklîf qu'il lui incombe d'accomplir (les choses utiles, quoi).

Il dit que l'imâm Mâlik interdisait une chose pareille. Et bien sûr il rapporte des versets et des hadiths (dont in hadîth où le Prophète dit que l'homme qui commet l'acte le plus criminel est celui qui demande le statut d'une chose qui n'est pas haram, du coup la chose est haramisée du fait de sa question).
 
Retour
Haut