Sorts moi tes sources de hadith, n'importe qui maintenant se proclame guide de la oumma.
وقال الشوكاني في نيل الأوطار:
" وفي الباب أحاديث غير هذه بعضها بقدم في باب براءة رب المال بالدفع إلى السلطان الجائر في كتاب الزكاة وبعضها مذكور في غير هذا الكتاب من ذلك حديث ابن عمر عند الحاكم بلفظ: (من خرج من الجماعة فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه حتى يراجعه ومن مات وليس عليه إمام جماعة فإن ميتته ميتة جاهلية

وقد قدمنا نحوه قريباً عن الحارث بن الحارث الأشعري ورواه الحاكم من حديث معاوية أيضاً والبزار من حديث ابن عباس. وأخرج مسلم من حديث أبي هريرة بلفظ: (من خرج من الطاعة وفارق [ص 359] الجماعة فميتته جاهلية

وأخرج أيضاً مسلم نحوه عن ابن عمر وفيه قصة وأخرج الشيخان من حديث أبي موسى الأشعري بلفظ: (من حمل علينا السلاح فليس منا

وأخرجاه أيضاً من حديث ابن عمر وأخرجه مسلم من حديث أبي هريرة وسلمة بن الأكوع وأخرج أحمد وأبو داود والحاكم من حديث أبي ذر: (من فارق الجماعة قدر شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه

وأخرج البخاري من حديث أنس: (اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عبد حبشي رأسه زبيبة ما أقام فيكم كتاب اللّه تعالى

وأخرج الشيخان من حديث أبي هريرة: (من أطاعني فقد أطاع اللّه ومن عصاني فقد عصى اللّه ومن يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد عصاني
وأخرج الشيخان وغيرهما من حديث ابن عمر: (على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة

وأخرج الترمذي من حديث ابن عمر: (ألا أخبركم بخير أمرائكم وشرارهم خيارهم الذين تحبونهم ويحبونكم وتدعون لهم ويدعون لكم وشرار أمرائكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم

وأخرج الترمذي من حديث أبي بكرة: (من أهان سلطان اللّه في الأرض أهانه اللّه تعالى

والأحاديث في هذا الباب كثيرة وهذا طرف منها.