Jrad arabe classique

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاتهلن أقول أن الأنانية مرض نفسيبالأحرى أظن أنه طبع من طباع الإنسان و الذي علينا محاولة تهذيبه

طيب شكرا على حجتك، الأنانية ليست مرضاً نفسياً
ولكن هل الحب مرض نفسـي ؟ الحب يُعطّل التفكير
هذه الفتاة مازالت تعيش بداخلي، ولا أستطيع التفكير في غيرها

:pleurs:

 
Dernière édition:
طيب شكرا على حجتك، الأنانية ليست مرضاً نفسياً
ولكن هل الحب مرض نفسـي ؟ الحب يُعطّل التفكير
هذه الفتاة مازالت تعيش بداخلي، ولا أستطيع التفكير في غيرها

:pleurs:



لم أعطك أي حجة بل هو فقط رأيي الخاص
لا أظن أن الحب مرض نفسي و لكنه عاطفة و إحساس قد يغير الشخص إلى الأفضل أو يدمره
و قد سمي الحب أعمى لأنه إذا أصاب المرء, خفيت عليه مساوىء من يحب و ربما رجع الشخص إلى أيام الصبى أو المراهقة و رفرف في السماء كأنه تحرر من كل القيود و أصبح أسير شيء واحد... هذا الحب ...
لما لا تتزوجها إذن؟ و يرتاح الطرفان :p
لا أدري إن كان الوصال يخفف من شوق الأحبة إلا أنك إن كنت حقا تحبها سترفع من شأنها و تحفظها في قرارة قلبك فلا تجرحها و لا تخدشها حتى تكون من نصيبك إن شاء الله
و إن كنت لا تقدر, فأدعو القادر على كل شيء أن يبعدها عنك و يبعدك عنها, حتى تتمكن من نسيانها و تتحرر من هاته القيود
لا أستطيع أن أعطيك حلا فكل شيء بإذن الله و لكل إمرء ما سعى, فتوكل على الله فهو حسبنا و نعم الوكيل.
 
لم أعطك أي حجة بل هو فقط رأيي الخاص
لا أظن أن الحب مرض نفسي و لكنه عاطفة و إحساس قد يغير الشخص إلى الأفضل أو يدمره
و قد سمي الحب أعمى لأنه إذا أصاب المرء, خفيت عليه مساوىء من يحب و ربما رجع الشخص إلى أيام الصبى أو المراهقة و رفرف في السماء كأنه تحرر من كل القيود و أصبح أسير شيء واحد... هذا الحب ...
لما لا تتزوجها إذن؟ و يرتاح الطرفان :p
لا أدري إن كان الوصال يخفف من شوق الأحبة إلا أنك إن كنت حقا تحبها سترفع من شأنها و تحفظها في قرارة قلبك فلا تجرحها و لا تخدشها حتى تكون من نصيبك إن شاء الله
و إن كنت لا تقدر, فأدعو القادر على كل شيء أن يبعدها عنك و يبعدك عنها, حتى تتمكن من نسيانها و تتحرر من هاته القيود
لا أستطيع أن أعطيك حلا فكل شيء بإذن الله و لكل إمرء ما سعى, فتوكل على الله فهو حسبنا و نعم الوكيل.
Hahahahaha je suis fan de toi Lilotte mouah :D
 



عندما تزوج صديقي
ذهب إليه أبوه يبارك له في بيته
وعندما جلس إليه طلب منه
أن يحضر ورقة و قلم وممحاه
فقال الشاب : لمَ يا أبي؟
قال : احضرها
احضر الشاب القلم والورقه ولم يجد ممحاه
فقال له أبوه : إذن إنزل و إشتر ممحاة
مع إستغراب شديد نزل الشاب
إلى السوق و أحضر الممحاة و جلس بجوار أبيه.
الأب : أكتب
الشاب: ماذا أكتب؟
الأب : أكتب ما شئت
كتب الشاب جملة ،
فقال له أبوه : إمح
فمحاها الشاب
الأب : أكتب
الشاب : بررربگ ماذا تريد يا أبي؟
قال له : أكتب .
فكتب الشاب
قال له : إمح
محاها
قال له : أكتب
فقال الشاب : أسألك باللّہَ أن تقول لي يا أبي ..
لمَ هذا؟
قال له : أكتب
فكتب الشاب
قال له أمح .. فمحاها
ثم نظر إليه أبوه و سأله :
هل لا زالت الورقة بيضاء ؟
قال الشاب : نعم و لكن ما الأمر ؟
ضرب على كتفه و قال : الزواج يا بني يحتاج إلى ممحاة ..

إذا لم تحمل في زواجك ممحاة تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرك من زوجتك ..
وزوجتك إذا لم تحمل معها ممحاة
تمحوا بها بعض المواقف التي لا تسرها منك ..
فإن صفحة الزواج ستمتلئ سواداً في عدة أيام

كلام في منتهى الحكمة



حتى في حياتك أحمل ممحاة
وامح أخطاء من حولك لتستمر
حياتك هادئة وسعيدة وكُن دوماً
صاحب القلب الذي يمحو ويسامححح
يقوُل إبن الجوزي :
ما يزال ] التغافل [ عن الزلات من أرقى شيم الكَرام ؛ فإن الناس مجبولون على الزلات والأخطاء ! فإن أهتم المرء بكل (زله وخطيئة) تعب وأتعب ...


والعآقل الذكَي : من لا يدقق في كَل صغيره ، وكَبيره مع أهله ، اقاربه ،أحبابه ، وأصحابه ، وجيرآنه ،وزملآئه كَي تحلو مجالسته و تصفو عشرته .
تأمل اللسان ليس له عظام .
فعجبــــا ! كيف يكسر بعض القلوب...
وعجبــــا !كيف يجبر بعض القلوب...
وعجبــــا !كيف يقتل بعض القلوب...
وعجبــــا !كيف ينير الله به الدروب...



فبلسانك ترتقي - وبلسانك تزف للجنه - وبلسانك تحترم - وبلسانك ترتفع عندالله بحسن خلقك - وبلسانك تكون محبوبا لدى الناس - وبلسانك تنجرح وتجرح غيرك -

إجعل من لسانك بلسما وروحاً حسنة !!!

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين حتى ترث الأرض ومن عليها الى يوم الدين
 
و إذا بي تنتابني هذه الرغبة العارمة للكتابة و ربما كل الوقت الذي أمضيه في الكلام لا يرضيني كما يرضيني بث هاته الكلمات على ورق غير شفاف مبعثر عبر أثير النت و مُصير للنسيان ... حين أتناول قلمي لا أدري في غالب الأحيان عما سأتحدث غير أنه و بمجرد المحاولة تنهال علي مجموعة من الأفكار التي لا ترغب إلا في حريتها و تحويلها إلى حقيقة ... فهل للكلمات أسرار؟ و هل للحروف معان غير التي نرمي إليها؟
عندما نستوعب جانبا من حقيقة المجتمع الذي نعيش فيه ربما قد تكفهر نظرتنا للحياة و قد نفقد هذا الجانب من الأمل و هاته النظرة الوردية أو البريئة عن العالم الذي نقطنه أو نفقد الرغبة في السير إلى الأمام و محاولة التغيير ...غير أن الإكتفاء بالنظر و الكلام لا يجدي نفعا ! فكم كتبت من مقالات عن الظلم و الإستبداد و الفساد في الأرض... فهل غيرت هذه الكلمات من شيء ؟ أم أنها أصبحت مثالا و نموذجا لا يحيى إلا في الكتب و بين الصفحات؟
ربما قد يلقننا التاريخ دروسا عن من كانوا سببا في التغيير ... و ربما التغيير في قرارة نفس كل شخص قد يكون دافعا للتغيير الأكبر للمجتمع نحو الأحسن ...
فمن هم الذين غيروا التاريخ و كيف تمكنوا من ذلك؟ و ما دورنا عند رؤية الإنحلال في المجتمع؟ هل نقف مكتوفي الأيدي و نصفق على كل من أعجبنا حواره السياسي أم ننحاز لمن نظن أنهم الأصوب ؟ و هل فرد واحد قد يستطيع تحريك الجبال بإرادته أم أنه سيستسلم لأول صعوبة و يسلم أنه لا يستطيع فعل شيء بل الأفظع أنه سيلبس زي الذئاب ليتأقلم مع محيطه الغابوي ...فكيف يتجنب الفرد الدخول في قوقعة النفاق الإجتماعي و كيف يمكنه التعبير بحرية عن اراءه دون أن تنهال عليه طعنات التابعين لمنافقي المجتمع؟ و كيف يستطيع حماية نفسه و تفادي الإغراء في الدخول إلى صفوف العبيد المميزة ؟ لا بد أن الإرادة القوية في المحافظة على المبادىء القيمة قد تستطيع مساعدته على التحمل و ربما تبعث فيه الطاقة اللازمة لتحرير تفكيره و البحث عن الحقيقة و سر الحياة
 
لم أعطك أي حجة بل هو فقط رأيي الخاص
لا أظن أن الحب مرض نفسي و لكنه عاطفة و إحساس قد يغير الشخص إلى الأفضل أو يدمره
و قد سمي الحب أعمى لأنه إذا أصاب المرء, خفيت عليه مساوىء من يحب و ربما رجع الشخص إلى أيام الصبى أو المراهقة و رفرف في السماء كأنه تحرر من كل القيود و أصبح أسير شيء واحد... هذا الحب ...
لما لا تتزوجها إذن؟ و يرتاح الطرفان :p
لا أدري إن كان الوصال يخفف من شوق الأحبة إلا أنك إن كنت حقا تحبها سترفع من شأنها و تحفظها في قرارة قلبك فلا تجرحها و لا تخدشها حتى تكون من نصيبك إن شاء الله
و إن كنت لا تقدر, فأدعو القادر على كل شيء أن يبعدها عنك و يبعدك عنها, حتى تتمكن من نسيانها و تتحرر من هاته القيود
لا أستطيع أن أعطيك حلا فكل شيء بإذن الله و لكل إمرء ما سعى, فتوكل على الله فهو حسبنا و نعم الوكيل.

هجرتنـي... أعطيتها قلبي واحساسي و لكنها تركتني هذا هو القدر و لن أثق ريفية مجدداً
لقد نسيتني بسرعة هذا مؤسف ماذا أفعل ؟ كيفية حل ؟ لا أدري أعملت كل شيء !
بودي أن أعيش في مكان اخر
لا أستطيع أن أبقى هنا بالقرب منها
 
هجرتنـي... أعطيتها قلبي واحساسي و لكنها تركتني هذا هو القدر و لن أثق ريفية مجدداً
لقد نسيتني بسرعة هذا مؤسف ماذا أفعل ؟ كيفية حل ؟ لا أدري أعملت كل شيء !
بودي أن أعيش في مكان اخر
لا أستطيع أن أبقى هنا بالقرب منها


السلام عليكم و رحمة الله

في الحقيقة أنا لست بطبيبة نفسية حتى أستطيع مساعدتك إلا أن كل ما بوسعي فعله هو تقديم رد من الردود الممكنة
و لكن قبل ذلك ربما تبادر في ذهننا أنك تتكلم عن إمرأة, من هي بالنسبة إليك؟ هل هي زوجتك أم صديقتك؟ أم أم؟...
و هل هي التي تركتك أم أنت الذي تركتها؟ و هل حاولت الإتصال بها أم أن كل إتصال إنقطع بينكما؟ و هل تنوي الزواج بها أم أنه قضية كرامة رجل فقط؟
و هل أعطتك قلبها فحطمته ؟ أم حافظت عليه؟
و ما ذنب الريفيات الأخريات في عمل قامت به إحداهن ؟ لما التعميم؟ فهل خيبة أمل واحدة تفقدك الثقة في كل النساء؟
و هل أعدت سيناريو ما وقع بينكما حتى تتعلم من خطئك؟ ففي كل علاقة مهما كانت درجة الطهر و البراءة, كان الخطأ مشترك و قد يكمن في تقصير أو صد عن الاخر أو جرح مشاعر إلى ما غير ذلك ... و هل لديك الشجاعة الكاملة لرجوع إليها؟ أو أن خطأها لا يغتفر؟
و ماذا تقصد بالعيش هنا؟ هل تقتسمان نفس مكان الإقامة ؟ أم أن لقياها يؤلمك ؟ و مهما كانت درجة الألم على الإنسان أن يحتمل حتى يجد له الله مخرجا و الدعاء مفتاح الفرج

ب س :عند قراءتي للكلمة الأولى تذكرت أغنية "هجر الأصنام" هيهيهيهيهي
ب س 2: الله يسر الأمور
 
Dernière édition:

اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْتَغْفِرُكَ لِما تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فيهِ، وَاَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ خَيْر اَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخالَطَني فيهِ ما لَيْسَ لَكَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِِ مُحَمَّد وَاعْفُ عَنْ ظُلْمي وَجُرْمي بِحِلْمِكَ وَجُودِكَ يا كَريمُ،
 
Dernière édition:

السلام عليكم و رحمة الله

في الحقيقة أنا لست بطبيبة نفسية حتى أستطيع مساعدتك إلا أن كل ما بوسعي فعله هو تقديم رد من الردود الممكنة
و لكن قبل ذلك ربما تبادر في ذهننا أنك تتكلم عن إمرأة, من هي بالنسبة إليك؟ هل هي زوجتك أم صديقتك؟ أم أم؟...
و هل هي التي تركتك أم أنت الذي تركتها؟ و هل حاولت الإتصال بها أم أن كل إتصال إنقطع بينكما؟ و هل تنوي الزواج بها أم أنه قضية كرامة رجل فقط؟
و هل أعطتك قلبها فحطمته ؟ أم حافظت عليه؟
و ما ذنب الريفيات الأخريات في عمل قامت به إحداهن ؟ لما التعميم؟ فهل خيبة أمل واحدة تفقدك الثقة في كل النساء؟
و هل أعدت سيناريو ما وقع بينكما حتى تتعلم من خطئك؟ ففي كل علاقة مهما كانت درجة الطهر و البراءة, كان الخطأ مشترك و قد يكمن في تقصير أو صد عن الاخر أو جرح مشاعر إلى ما غير ذلك ... و هل لديك الشجاعة الكاملة لرجوع إليها؟ أو أن خطأها لا يغتفر؟
و ماذا تقصد بالعيش هنا؟ هل تقتسمان نفس مكان الإقامة ؟ أم أن لقياها يؤلمك ؟ و مهما كانت درجة الألم على الإنسان أن يحتمل حتى يجد له الله مخرجا و الدعاء مفتاح الفرج

ب س :عند قراءتي للكلمة الأولى تذكرت أغنية "هجر الأصنام" هيهيهيهيهي
ب س 2: الله يسر الأمور


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا هي ليست زوجتي، لكن في الماضية قالت لي
"أنا عرفت أن هذا الحديث لن يكفيك، لكن أنا حريصة عليك جداً"
وإيضا قالت لي: "أنت تساوي عيناي"
بعد... لقد غيرت رأيها
:pleurs::pleurs:
لماذا الفتيات، ما عندكم الكلمات مثلنا ؟
:p
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا هي ليست زوجتي، لكن في الماضية قالت لي
"أنا عرفت أن هذا الحديث لن يكفيك، لكن أنا حريصة عليك جداً"
وإيضا قالت لي: "أنت تساوي عيناي"
بعد... لقد غيرت رأيها
:pleurs::pleurs:
لماذا الفتيات، ما عندكم الكلمات مثلنا ؟
:p

هل تعلم أن المرأة كائن حساس و رقيق كالوردة, إذا إعتنيت بها فاحت رائحتها الزكية و إزداد جمالها و رونقها و إذا أهملتها ذبلت و تساقطت وريقاتها؟ غير أن للورود أنواع و منها البري و منها الجذاب الاخاد ... و منها من تستطيع التأقلم في الجبال أو الصحاري و منها اكلات الذباب فأي نوع من النساء صادفت؟
كل ما قالته أنك شخص تقدره بمثابة عينيها و ربما إهمالك كان سببا في تغيرها؟
لما لا تسألها و تناقش الأمر معها؟


هل النساء لا تفي بوعودها؟ لا أظن ذلك غير أني أعتقد أن المرأة مزاجية و قد تتعرض لتغيرات نفسية أكثر من الرجل الذي يتسم ببعض الإتزان مقارنة معها (لا أتكلم عن الحالات السوسيولوجية) كما أن ااوفاء رهين بأخلاق الشخص و مبادئه ...
 
Dernière édition:
هل تعلم أن المرأة كائن حساس و رقيق كالوردة, إذا إعتنيت بها فاحت رائحتها الزكية و إزداد جمالها و رونقها و إذا أهملتها ذبلت و تساقطت وريقاتها؟ غير أن للورود أنواع و منها البري و منها الجذاب الاخاد ... و منها من تستطيع التأقلم في الجبال أو الصحاري و منها اكلات الذباب فأي نوع من النساء صادفت؟
كل ما قالته أنك شخص تقدره بمثابة عينيها و ربما إهمالك كان سببا في تغيرها؟
لما لا تسألها و تناقش الأمر معها؟


بالنسبة لي... كانت فتاة رائعة حقا وا كانت فتاة لطيفة جدا وكنت فى الماضى محترم وهي كذلك ، حتى 2011 لا أعرف لماذا هجرتني كنت احاول مناقشة موضوع ولكن لا تريد، قالت لي " أنا لم أحبك قط "لقد لا أتقبل كلماتها هذا مستحيل ! كنت مستاء جدّاً جدّاً وبعد ذلك نحن تشاجر


هل النساء لا تفي بوعودها؟ لا أظن ذلك غير أني أعتقد أن المرأة مزاجية و قد تتعرض لتغيرات نفسية أكثر من الرجل الذي يتسم ببعض الإتزان مقارنة معها (لا أتكلم عن الحالات السوسيولوجية) كما أن ااوفاء رهين بأخلاق الشخص و مبادئه ...


قالت لي " أنا لم أحبك قط " هي كاذبة موهوبة
الان لا أدري هل انا أحبها ام أكرهها ؟
 
Dernière édition:
بالنسبة لي... كانت فتاة رائعة حقا وا كانت فتاة لطيفة جدا وكنت فى الماضى محترم وهي كذلك ، حتى 2011 لا أعرف لماذا هجرتني كنت احاول مناقشة موضوع ولكن لا تريد، قالت لي " أنا لم أحبك قط "لقد لا أتقبل كلماتها هذا مستحيل ! كنت مستاء جدّاً جدّاً وبعد ذلك نحن تشاجر




قالت لي " أنا لم أحبك قط " هي كاذبة موهوبة
الان لا أدري هل انا أحبها ام أكرهها ؟

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

الأمر يعود لخمس سنين قبل الأن ؟ هل ما زلت على إتصال بها؟
هل ما زلت تحبها؟ أم أن الموضوع مجرد إرجاع كرامتك كرجل حتى تكون أنت من تقرر أن تتركها؟
أظن أن بين الحب و الكراهية شعرة واحدة غير أننا نسامح غالبا من نحب بمجرد أن يعتذر, فهل سامحتها بعد كل هذه السنوات التي مضت؟
ربما كانت كذبة مخترعة و ربما هي الحقيقة التي لا تريد الإقتناع بها ...
هل تعتقد أنك تستطيع إصلاح الأمور أم أنها قد شقت طريقها و عثرت على نصيبها من الدنيا؟
اللهم يسر ما فيه خير و أنت أرحم الراحمين!​
 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾​
 
ربما هو دوار البحر فقط ... نجوتَ و ما زلتُ أتخبط في أعماقه لربما أجد سبيلا إلى السطح فأتشبت بلوح يقودني لليابسة ... هو ليس خطؤك و لكني غفلت أن أتعلم الغوص و أنا أبحر بين الأمواج ...فشكرا إذ علمتني ذلك بغير كلمات و إذ أيقظتني من حلم لم يكن أبدا لي ... فهل من حقي أن أغضب؟ ربما من نفسي فقط و لا غير
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

الأمر يعود لخمس سنين قبل الأن ؟ هل ما زلت على إتصال بها؟
هل ما زلت تحبها؟ أم أن الموضوع مجرد إرجاع كرامتك كرجل حتى تكون أنت من تقرر أن تتركها؟
أظن أن بين الحب و الكراهية شعرة واحدة غير أننا نسامح غالبا من نحب بمجرد أن يعتذر, فهل سامحتها بعد كل هذه السنوات التي مضت؟
ربما كانت كذبة مخترعة و ربما هي الحقيقة التي لا تريد الإقتناع بها ...
هل تعتقد أنك تستطيع إصلاح الأمور أم أنها قد شقت طريقها و عثرت على نصيبها من الدنيا؟
اللهم يسر ما فيه خير و أنت أرحم الراحمين!


السنوات قد ذهب من قبل بسرعة ولكن الحمد لله أعطاني الله عز وجل صبراً قوياً جداً
رغم معاناتي الطويلة.. ما زلت أحب
رأيتها مرتين لكن ليست هناك أي مناقشة،هي غاضبة مني دائما ... ماذا أفعل كي أتزوجها؟
:p:D


 
السنوات قد ذهب من قبل بسرعة ولكن الحمد لله أعطاني الله عز وجل صبراً قوياً جداً
رغم معاناتي الطويلة.. ما زلت أحب
رأيتها مرتين لكن ليست هناك أي مناقشة،هي غاضبة مني دائما ... ماذا أفعل كي أتزوجها؟
:p:D


لما لا تصالحها :mignon: ؟

 
Dernière édition:
و عندما أتحلى ببعض الشجاعة لمراجعة خفية, ترتسم على محياي إبتسامة عريضة و بعض الطمأنينة و الرضا

اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني إلى حبك..
 
قصيدة بعنوان :
"لن أغار عليكِ بعد اليوم"

منذ اليوم,
سأحبكِ بدون أنانية
كما أحببت أغنية الصبا تلك
و كما أحبها الاخرون

منذ اليوم.
لن أنتظركِ في ساعات متأخرة من الليل
و لن أسأل عن أخباركِ
عن أهلكِ و عن حماقاتكِ

إنتظرتكِ, نعم
فلم تأتي إلى موعدنا الإعتيادي
إنتظرتك في نفس المكان و في نفس الوقت
لكنكِ فضلتِي التخلف و إلتزام الصمت

فسألت نفسي,
هل حينما حدثني عن تخوفاتكِ
كنتِ تتكلمتي عن نفسك؟
و حين خشيتي أن أملكِ مللتني؟

ما جدوى أن أسألك "لما"؟
و ما جدوى أن ألومك عن ترككِ لي؟
إن لن تعودي لي ...
بل هل كنتي يوما لي؟

هل كنتِ خيبة أملي الأزلية؟
أم أنني علقت كل اَمالي فيكِ؟
هل سيزول ألمُ بعدِكي عني يوما؟
و هل سأحب إمرأة أخرى بعدكِ؟

لم تكوني كباقي النساء
كنتي كل النساء في عيني
بل حجبت عني باقي النساء
فما الذي أصابني فتركتكِ؟

...ما زلت أعيش على ذكراك
كنتِ ملهمتي حين أحببتكِ
و ها أنتي ملهمتي حين تركتكِ
فألم ينقطع تأثيركِ عني؟

ِلن أعدكِ أني سأنساك
كل ما أستطيع قوله
أني لن أغار عليك بعد اليوم
أنتي من نعيشين في أحشائي

 
Dernière édition:
"كلام الناس ..،،،مثل الصخور ، إما أن تحملها على ظهرك "فينكسر" أو تبني بها برجا تحت اقدامك فتعلو "وتنتصر"
 

Pièces jointes

  • 13315625_1256136541082824_1261297373832261071_n.jpg
    13315625_1256136541082824_1261297373832261071_n.jpg
    52.1 KB · Affichages: 2

عندما نفتقد أحدهُم / نغير عاداتنا تمامًا ..
نلزم الصمت كثيرًا
نحب الإنفراد ب شكل جنوني !
نصنع لنا بيوتًا أشبه ب بيوت العنكبوت [ فلا يدخلها ، غير صناعها ]
نفعل أشياء ب شكل يومي
لم نكن نعرفها أساسًا
و نترك أشياء كانت من ضروريات أيامنا ! حتى حينما يأخذنا الحنين بغتة
إذ بنا نحِن إلى أنفسنا أيضا !
فيشمل الحنين كل الأشياء... !
الحنين إليهم
و الحنين لِـ تلك الأيام
و الحنين لـ أنفسنا التي فقدناها ب فقدهم !
هكذا هي فلسفة الفقد
لا تجعلنا نفقد شيئًا واحدًا أبدًا
فــ حين نفقده , يلزم فقدان أشياء أخرى معه


منقولة
 
Retour
Haut