o l9it lha la chanson entière yallah :d
ah ya sultani
آه يَا سُلْطَانِي اسْقِني الحُمَيَّا شَعْشَعَتْنِي إنَّهَا تُروي إنها تُدْنِي
خَمْرَة رَقِيقَة شَعْشَعَتْنِي إنَّهَا تُحْيِي إنها تُدْنِي
شَرِبْتُعِنْدَمَاهَبَّ النَّسِيمْ
فَهِمْتُأنَّهَا خَمْرٌقَدِيمْ
فَقُلْتُزِدْنِيمِنْهَايَانَدِيمْ
إنَّهَا تُحْيِي إنَّهَا تُرْوِي
مِنْ جُهْدِ رَيِّهَا شَعْشَعَتْنِي وَالحَبِيبْ نَدْمَانْ
زِدْ واسْقِنِي يَا حَبِيبِي مُدْ غَابَ عَنِّي رَقِيبِي
هَذِهِ سَاعَة نَغْنَمُوهَمَخَافَةً نَفْقِدُوَها
أسْرَارُهَا نَكْتُمُوهَا نَحْمَدهَا ونَشكُرُوهَا
كَيْ مَا تَفُوزَ مِنْ قَرِيبِ زِدْ واسْقِنِي يَا حَبِيبِي
مُذْغَابَعَنِّي رَقِيبِي
رِفْقـًا عَلَى قَلِيبِي يَا مَنْ أبْلاهْ
الحُب مَزَّقَ قَلْبِي حَتَّى أفْنَاهْ
وتَعْلَمْ بِحَالِي سَيِّدِي أنْتَ اللَّهْ
جَارْ الرَّقِيبْ عْلِيَّا وانكَوْنِي العُذَّالْ
لَكِنْ يَا حَبِيبِي قَلْبِي يَحْمَلْ
سَيِّدِي افْعَلْ مَا تَشَا مَا عَلَى سَيِّد عِتَابْ
قَدْ عَلِمْتُ الَّذِي وَشَى فِي الحَدِيثِ وَفِي الجَوَابْ
حَاسِدٌ بَيْنَنَا مَشَى لَمْ يَكُنْ عِنْدِهُ حِسَابْ
دَائِمـًا يَزْدَادْ جَاوَزَ الـمُعْتَادْ
نَارُهُ فِي الحَشَا كَتَتَّقَدْ احْرَقَتْ الأكْبَادْ
هَجَرُونِي مِنْ بَعْدِمَا تَرَكُونِي عَلَى شَفَا
حَاسِدًا سَهْمَهُ رَمَى حَسْبِي اللَّهُ وَكَفَى
لَوْ بَكَى عَاشِقـًا مَا اشْتَفَا وَلا عَفَى
بِيَّ وَجْدٌ هَاجْ وغَرَامِي زَادْ
وَدُمُوعِي مِنْ فَوْقِ خَدّي سَقَاهْ وَاقَدْ
احْمِلْ يَا حَمَامْ كُتْبِي لِمَنْ أهْوَاهْ وَلا نَنْسَاهْ
أبْلِغْهُ السَّلامْ مِنِّي فِي حَقِّ اللَّه عِنْدَمَا تَلْقَاهْ
وقُلْ لُو الـمُسْتَهَامْ يَرْغَبْ إلَى مَوْلاهْ الذِي أعْطَاهْ
ونْقُولُّو يَا مَنْ سَبَى عَقْلِي وَبَالِي انْعِمْ بِالوِصَالْواشْفَقْ مِنْ حَالِي
لا تَخْشَ مِنْ رَقِيبْ إذَا لا غِنَى عَنْ وَصْلِ الحَبِيبْ عَيْشِي يَطِيبْ
لَيْلُالهَوَى يَقْظَانْ وَالحُبُّ تِرْبُ السَّهَرْ
وَالصَّبْرُ لي خَوَّانْ وَالنَّوْمُ عَنْ عَيْنِي بَارِي
يَا زَهْرَةَ الآنْسِ رَوْضُ الـمُنَى مِنْكَ جَذِيبْ
لَوْلاكِ لَمْ أمْسِ فِي الدَّهْرِ والأهْلِ غَرِيبْ
جُلْ جُلْ تَرَى الـمَعَانِي وَافْهَمْنِي يَا فُلانْ
مَا تَنْطِقُ الأوَانِي إلا بِمَا سَكَنْ
أجِي تَكُنْ جَوَارِي نَصِفْ لَكَ الخَبَرْ
سَبْعَة هُمُ الدَُرَارِي الشَّمْسُ والقَمَرْ
ونَجْمَةُ الـمُشْتَرِي مَعَ نُجُومْ أُخَرْ
وَالسِّرُّ فِي الـمَنَازِلْ والقَلْبُ صَارْ مَكًَانْ
مَا تَنْطِقُ الأوَانِي إلا بِمَا سَكَنْ
سَــــكَـــنْقَـــلــــبِي هَــوَاكُـــمْ
وَلَــــمْنَــــعْــشَـــقْ سِـــوَاكُــــمْ
تُـــرِيـــدْعَـــيْـــــنِي تـــرَاكُـــمْ
رِفْـــقًـــاعَـــلَيَّ أيَــا مِــلاحْ
يَــوْمٌتَــــــزُورُوانَــسْـــتَـــــرِيحْ