"Hey Paul !"
Dsl pour le HS, mais ton avatar m'y a fait penser direct !Tu l'as vu ?
MDRRRRRRR nan je ne l'ais pas vu !
Je vais m'y mettre il a l'air vachement déganté Quel est le rapport avec les barbus ? Chuck Norris serait donc un danger ?
Fizazzi : les manifestants contre la grâce sont comme la prostituée qui parle d'honneur
- Initiateur de la discussion Scoco
- Date de début
MDRRRRRRR nan je ne l'ais pas vu !
Je vais m'y mettre il a l'air vachement déganté Quel est le rapport avec les barbus ? Chuck Norris serait donc un danger ?
Amine
L'une des closes de sa grâce était (certainement) de devenir royaliste et entrer en politique
Mais al hamdoulilah, la jeunesse salafi marocaine (qui le suivait) n'est pas tombé dans le panneau
Ce mec a vendu son honneur
Qu'Allah le guide et nous guide
-
A
AncienMembre
Non connecté
MDRRRRRRR nan je ne l'ais pas vu !
Ah oué, c'est bien-bien méchant comme film !
ça s'appelle American Psycho. Et Christian Bale est vraiment grave là-dedans.
@misszara88 va lire la réponse de Fatima Ifriki en dessus.
rabzouz93
VIB
va savoir si ils lui ont pas fait du sihr
quoi qu'il ens oit je m'abstient de le critiquer car 8 ans de prison au maroc c'est pas tout le monde qui tiendrai a sa aquida .... fini l'epoque de l'imam ahmad
rabzouz93
VIB
t peux end ire plus sur le doubel sens a l'epoque
moi je le trouvais fort ds les debat il manger les morjis et les laics d'une facilité
Salut - Salam,
Question : ça veut dire quoi "Makhzen" ? Ce terme revient souvent dans les actualités marocaines, mais je n'arrive pas à comprendre exactement ce que c'est ! Au début, je croyais que c'était "Maroc" en dialecte marocain, mais c'est visiblement pas ça !
Le mot français magasin est originaire du mot arabe makhzen (المخزن), qui signifie entrepôt, magasin en arabe littéraire, on pense que l'origine du mot est en lien avec le fait que par le passé, on dénommait la Tresor public par makhzen/magasin, lieu où on dépose les deniers publics, la récolte d'impôt etc... Avec le temps le vocable évolue pour désigner les institutions étatiques, et les lieux où l'influence de l'Etat central (la souveraineté du roi) est présente.
Naturellement ça évolue pour désigner les autorités, aujourd'hui et surtout après la modernisation de l'Etat, cela désigne principalement les forces qui veulent maintenir un ordre (et non l'ordre). Naturellement la police lors de manifestation, la cour royale, en gros des forces occultes ou moins occultes qui luttent contre la démocratisation du pays, cela essentiellement dans le langage élitiste et dans les milieux relativement cultivés, dans le langage populaire le makhzen désigne encore les institutions de l'Etat, on parlera d'un affilié ou représentant du mekhzen s'agissant d'un juge, on parlera de mekhzen s'agissant d'un fonctionnaire quelconque surtout chez les anciens. Même si cette tendance se perd petit à petit avec le temps.
Tu peux aussi voir wikipédia. http://fr.wikipedia.org/wiki/Makhzen_(Maroc)
Fizazi répond à Fatima Ifriki :
إلى المتبجحة بالعهارة... إلى فاطمة الإفريقي
كنت أظنك يافاطمة أكثر تعقلا مما أبَنْت عنه، وأوفر تخلقا مما أنت عليه... حتى إنك تتبجحين بالقول [كلنا عاهرات نحاضر في الشرف] بدون خجل أو وجل. وأنا في واقع الأمر لا يهمني عهرك من كل ناحية، ولكن يهمني من ناحية واحدة فقط. أما من حيث لا يهمني فلأنه شأنك وأنت حرة في نفسك ما لم تستفزي بذلك مشاعر هذا الشعب المسلم وتمارسين ذلك على قارعة الطريق. فقد أفتى مفتيكم "الشيخ" عبد الحميد أمين بالصوت والصورة على اليوتوب فتوى مفادها [أين الضرر في أن يمارس شاب الجنس مع شابة؟ نحن لا نرى الضرر في ذلك] ومعلوم أن شيخكم هذا ممن يحاضر في الشرف اليوم، ويتباكى على مؤخرات أطفالنا ولا يتباكى على فروج شبابنا ذكورا وإناثا بل يستبيحها لكل من هب ودب ويستحلها بشريعة نبيه فرويد اللعين...
وأما من حيث إنه يهمني عهرك فلأنك ممن يحاضر في الشرف. أو هكذا تسوقين وتسوّقين.
الآن أيتها الكاتبة الجهبيذة والنحريرة والمفوهة... هل صدر عني وصف للمناهضين للعفو الملكي عن دايال بأنهم كالعاهرة التي تحاضر في الشرف؟ لم يصدر. وإذن فقد جمعت إلى تبجحك بالعهر الكذب والافتراء. فأنا نهيت من لا يرى الضرر في الزنا عن المتاجرة بشرف أطفالنا والركوب على آلام المغاربة لما ترتب عن خطإ العفو الملكي لتصفية الحساب مع المؤسسة الملكية تصفية ليس لها مثيل في دنيا الخسة والوضاعة. ولا أتكلم عن الشرفاء الذين عبروا عن رأيهم في الرفض والاعتراض عن العفو عن المجرم دنيال. فالشعب المغربي قاطبة لا يرضى بهذا العفو أبدا.
إن الملك أول من رفض هذا العفو وسحبه في البلاغ الثاني بعدما شرح للأمة أنه لم يكن على علم بحيثيات الملف ولا بطبيعة الجرم الذي اقترفه المجرم في البلاغ الأول. فماذا تريدون من ملك بهذه الخلق وهذه الشجاعة؟ بل إنه أمر بفتح تحقيق معمق وإقالة حفيظ بنهاشم على إثره... والباقية تأتي. لا بل أبى هذا الملك إلا أن يستقبل أسر الضحايا ويعانقهم واحدا واحدا مواسيا ومتألما ومعتذرا عن الخطإ الفظيع الذي لم يكن له فيه يد. ماذا تريدون من الملك؟
أنتم الجبناء بحق. لكم حساب مع المؤسسة الملكية... وبدلا من السير بوضوح وبدون لف ولا دوران نحو هدفكم البغيض... تتحينون الفرص لإسقاط النظام. فشلتم في كل المحطات السابقة وتحاولون الركوب على موجة العفو عن دنيال ومسألة الاغتصاب وحماية الطفولة... و إلخ. أي تحاضرون في الشرف مقدمين رسالة لهذا الشعب مفادها أنكم أنتم الشرفاء دون سواكم وأنتم من تحملون كل الازدهار والتقدم والرقي لهذا الشعب... وهيهات هيهات... جمعتم إلى المكر باستقرار البلاد الغباء من أطرافه. ولو لم تكونوا أغبياء لما أقدمتم على الضرب على حديد بارد. إنكم تعلمون أن الضرب في ثوابت الأمة من دين ووحدة ترابية ومؤسسة إمارة المؤمنين هو ضرب على حديد بارد. لقد انكشف أمركم وعرف المغاربة أهدافكم الحقيقية وترككم "تغردون" خارج السرب.
هيا يافاطمة تابعي العبث، تابعي المتاجرة بشرف هذا الشعب الذي يسترخص كل ما يملك في سبيل شرف طفل واحد بله أحد عشر طفلا... دون ميازدة ولا ضجيج. ويوم نراكم صالحين ومصلحين في هذه الأمة يومها سنصغي إلى كلامكم في الشرف. أما اليوم فلا يسعني إلا أن أقول ما قاله ذلك حاتم الطائي قديما [لو غير ذات سوار لطمتني]
عجيب أمرك يافاطمة... وعجيب أمر من معك من ضحايا "المفتي" عبد الحميد أمين... عجيب أن تذكري الشرفاء الغيورين على أطفالنا الأبرياء المخلصين للعدل والكرامة وكل صفات النبل والفضل في حق العشرات الذين خرجوا محتجين على العفو الملكي... وأنا لا أشك في أن منهم حقيقة من يتصف بذلك، وأنه ما أخرجهم عدوان على الملك ولا طلبا للفتنة. أقول منهم التبعيضية لأن منهم من يتبجح للأسف ويعلن على رؤوس الأشهاد [كلنا عاهرات....] ياللعار.
قلت: أمرك عجيب. ووجه العجب أنك تغافلت عن حوالي أربعين مليون مغربي لم يخرجوا، ولم يتظاهروا... فهل هؤلاء عندك فقهاء البلاط ولهم صفقة مع النظام، وكلهم ينحني إجلالا للمذلة والهوان؟ هل ترين الشعب المغربي من طنجة إلى لكويرة شعبا منافقا يفتي بالفجور والجزرة؟ هل ترين المغاربة يرتعشون جبنا من الاستبداد وأنت وحدك والجوقة التي تمثيلنها – ما شاء الله – الشجعان الأبطال والمغاوير؟
هذه كلمات منبهة لعلك تستفيقين من سباتك . وفي المرة القادمة إذا أردت الحديث عن هذا الشعب بسوء فاغسلي فمك سبعا آخرها بتراب. وإن عدتم عدنا.
محمد الفزازي _ طنجة 29 رمضان 1434 موافق 07 _ 08 _
إلى المتبجحة بالعهارة... إلى فاطمة الإفريقي
كنت أظنك يافاطمة أكثر تعقلا مما أبَنْت عنه، وأوفر تخلقا مما أنت عليه... حتى إنك تتبجحين بالقول [كلنا عاهرات نحاضر في الشرف] بدون خجل أو وجل. وأنا في واقع الأمر لا يهمني عهرك من كل ناحية، ولكن يهمني من ناحية واحدة فقط. أما من حيث لا يهمني فلأنه شأنك وأنت حرة في نفسك ما لم تستفزي بذلك مشاعر هذا الشعب المسلم وتمارسين ذلك على قارعة الطريق. فقد أفتى مفتيكم "الشيخ" عبد الحميد أمين بالصوت والصورة على اليوتوب فتوى مفادها [أين الضرر في أن يمارس شاب الجنس مع شابة؟ نحن لا نرى الضرر في ذلك] ومعلوم أن شيخكم هذا ممن يحاضر في الشرف اليوم، ويتباكى على مؤخرات أطفالنا ولا يتباكى على فروج شبابنا ذكورا وإناثا بل يستبيحها لكل من هب ودب ويستحلها بشريعة نبيه فرويد اللعين...
وأما من حيث إنه يهمني عهرك فلأنك ممن يحاضر في الشرف. أو هكذا تسوقين وتسوّقين.
الآن أيتها الكاتبة الجهبيذة والنحريرة والمفوهة... هل صدر عني وصف للمناهضين للعفو الملكي عن دايال بأنهم كالعاهرة التي تحاضر في الشرف؟ لم يصدر. وإذن فقد جمعت إلى تبجحك بالعهر الكذب والافتراء. فأنا نهيت من لا يرى الضرر في الزنا عن المتاجرة بشرف أطفالنا والركوب على آلام المغاربة لما ترتب عن خطإ العفو الملكي لتصفية الحساب مع المؤسسة الملكية تصفية ليس لها مثيل في دنيا الخسة والوضاعة. ولا أتكلم عن الشرفاء الذين عبروا عن رأيهم في الرفض والاعتراض عن العفو عن المجرم دنيال. فالشعب المغربي قاطبة لا يرضى بهذا العفو أبدا.
إن الملك أول من رفض هذا العفو وسحبه في البلاغ الثاني بعدما شرح للأمة أنه لم يكن على علم بحيثيات الملف ولا بطبيعة الجرم الذي اقترفه المجرم في البلاغ الأول. فماذا تريدون من ملك بهذه الخلق وهذه الشجاعة؟ بل إنه أمر بفتح تحقيق معمق وإقالة حفيظ بنهاشم على إثره... والباقية تأتي. لا بل أبى هذا الملك إلا أن يستقبل أسر الضحايا ويعانقهم واحدا واحدا مواسيا ومتألما ومعتذرا عن الخطإ الفظيع الذي لم يكن له فيه يد. ماذا تريدون من الملك؟
أنتم الجبناء بحق. لكم حساب مع المؤسسة الملكية... وبدلا من السير بوضوح وبدون لف ولا دوران نحو هدفكم البغيض... تتحينون الفرص لإسقاط النظام. فشلتم في كل المحطات السابقة وتحاولون الركوب على موجة العفو عن دنيال ومسألة الاغتصاب وحماية الطفولة... و إلخ. أي تحاضرون في الشرف مقدمين رسالة لهذا الشعب مفادها أنكم أنتم الشرفاء دون سواكم وأنتم من تحملون كل الازدهار والتقدم والرقي لهذا الشعب... وهيهات هيهات... جمعتم إلى المكر باستقرار البلاد الغباء من أطرافه. ولو لم تكونوا أغبياء لما أقدمتم على الضرب على حديد بارد. إنكم تعلمون أن الضرب في ثوابت الأمة من دين ووحدة ترابية ومؤسسة إمارة المؤمنين هو ضرب على حديد بارد. لقد انكشف أمركم وعرف المغاربة أهدافكم الحقيقية وترككم "تغردون" خارج السرب.
هيا يافاطمة تابعي العبث، تابعي المتاجرة بشرف هذا الشعب الذي يسترخص كل ما يملك في سبيل شرف طفل واحد بله أحد عشر طفلا... دون ميازدة ولا ضجيج. ويوم نراكم صالحين ومصلحين في هذه الأمة يومها سنصغي إلى كلامكم في الشرف. أما اليوم فلا يسعني إلا أن أقول ما قاله ذلك حاتم الطائي قديما [لو غير ذات سوار لطمتني]
عجيب أمرك يافاطمة... وعجيب أمر من معك من ضحايا "المفتي" عبد الحميد أمين... عجيب أن تذكري الشرفاء الغيورين على أطفالنا الأبرياء المخلصين للعدل والكرامة وكل صفات النبل والفضل في حق العشرات الذين خرجوا محتجين على العفو الملكي... وأنا لا أشك في أن منهم حقيقة من يتصف بذلك، وأنه ما أخرجهم عدوان على الملك ولا طلبا للفتنة. أقول منهم التبعيضية لأن منهم من يتبجح للأسف ويعلن على رؤوس الأشهاد [كلنا عاهرات....] ياللعار.
قلت: أمرك عجيب. ووجه العجب أنك تغافلت عن حوالي أربعين مليون مغربي لم يخرجوا، ولم يتظاهروا... فهل هؤلاء عندك فقهاء البلاط ولهم صفقة مع النظام، وكلهم ينحني إجلالا للمذلة والهوان؟ هل ترين الشعب المغربي من طنجة إلى لكويرة شعبا منافقا يفتي بالفجور والجزرة؟ هل ترين المغاربة يرتعشون جبنا من الاستبداد وأنت وحدك والجوقة التي تمثيلنها – ما شاء الله – الشجعان الأبطال والمغاوير؟
هذه كلمات منبهة لعلك تستفيقين من سباتك . وفي المرة القادمة إذا أردت الحديث عن هذا الشعب بسوء فاغسلي فمك سبعا آخرها بتراب. وإن عدتم عدنا.
محمد الفزازي _ طنجة 29 رمضان 1434 موافق 07 _ 08 _
les gens comme toi qui approuve la torture que endure ces musulman dans les geole des terroriste americain,merite pas notre sympathie,des fois je me dis que la solution pour les athée laic ces de finir comme mr brahimi de tunisie...
Pourquoi tu accuses les laics d'approuver la torture? Je te rappelle que ce sont des laics qui ont été tabassés pour que les autorités libérent les salafistes avec en tete ce cheikh Fizazi qui les insultent.
compteblad
PLD (Peace, Love and Diversity)
je parlais des terroristes des manieres générales, il y a du terrorisme d'Etat aussi, comme celui qui a permis aux américains, sous de faux pretexte de commettre un quasi génocide en Iraq.
Mais evidemment toi, tu trouves des circonstances atténuantes aux terroristes musulmans...
le terrorisme fut inventer par les occidento le jour ou ils on massacré tout les musulman non armé de jerusalem,et la justice fut le jour ou saladin vainqueur des franc et des croisé decida de leur laisser la vie alors qu'il pouvait comettre pire comme genocide,bien sur j'ai pris un evenement rassemblant musulman et chretien athée car il y'avais d'autre crimes auparavant