Jrad arabe classique

bobo est très occupé...
ah ok ^^ bon de mon côté, le coran est écrit en langue arabe.

je te renvois au verset 113 de sourate Taha, Dieu SW dit :


113. "C’est ainsi que nous l’avons fait descendre un Coran en [langue] arabe, et Nous y avons multiplié les menaces, afin qu’ils deviennent pieux ou qu’il les incite à s’exhorter?"

وَكَذَلِكَ أنْزلْناهُ قُرآنًا عَربِيًّا وَصَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونُ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا" {طه: 113}

 
bobo est très occupé...

MillaNaya, tu faisais sûrement référence au dialecte, c'est-à-dire la darija, non ? C'est la langue parlée couramment !! Si tu veux c'est comme le ch'ti, le niçois, etc ... en France :D (plus ou moins)

Il y a différents dialectes au Maroc, en Algérie, etc ...

Mais la langue commune c'est l'arabe classique (celle du Coran), l'arabe standard (un peu plus moderne).

Le vrai arabe quoi, si tu veux !!!

Darija c'est comme une imitation !!! loooool (non je rigole, j'exagère ... mais c'est un dialecte quoi !!)

Le Coran est écrit en arabe classique donc !! Le vrai arabe, l'origine ... !!
 
مساء الخير أيها الشهم

ربما قد مضى أزيد من عشر سنوات لم أحاول فيها الكتابة بهذه اللغة رغم حبي الشديد لها

مجرد تفريط؟ أو كسل ؟ لن أطيل التعبير سأنتهي بالقاء تحية عطرة


:mignon:



مساء الورد...ارد إليك تحيتك العطرة بكلمات تطرد عنك الكسل
أقرَأتٌها كلاماً فقالَت "أيُّها الشَّــهـــمُ" ****** فزَهَت بِيَ النَّفسُ وشَهِدَ بها الفَهدُ


وَمَا عَلِمَت أمراً عَن سَريرَتِي وإنَّما ****** كُلّ شَرابٍ يطيبُ إذا عاَيَنَهُ الشـهــدُ

 
Dernière édition:
مساء الورد...ارد إليك تحيتك العطرة بكلمات تطرد عنك الكسل
أقرَأتٌها كلاماً فقالَت "أيُّها الشَّــهـــمُ" ****** فزَهَت بِي النَّفسُ وشَهِدَ بها الفَهدُ


وَمَا عَلِمَت أمراً عَن سَريرَتِي وإنَّما ****** كُلّ شَرابٍ يطيبُ إذا عاَيَنَهُ الشـهــدُ

i8 da i8 da !

J'ai pas l'inspiration suffisante pour te répondre en vers, mais j'apprécie vrmt :mignon: c très beau ! tbarkallah 3Lik :cool:

أَجابني بلغة الشعراء, بلغة الفصاحة, فسألته
أراك اليوم مهموم الخاطر تفوح شعرا
و مالي علم بحالك و لا ما قصدت ظهرا
سكت هنيهة و تردد فندمت لما كلمته

رد بكل تواضع, أحببت أن أكتب خواطرا
عن كل ما حيرني و عن كل حقيقة باتت سرا



PS : 8adda ma yossama bi tkharbi9ologie lol
 
Là j'ai vraiment commencé la grammaire :wazaa:

535296Gram.jpg
 

قال في بساطة وعمق :
إن كـل لــحظة من حـيـاتـك لـهـا قـدرهـا

كل هؤلاء ضحية لمرض واحد هو عدم الحراسة الدقيقة على الحياة
....
تبديد الطاقة البشرية بطريقة الية متكررة لا تتجدد

النظر الى الطلاء الخارجي للاتسان و اهمال الداخل اهمالا مطلقا ,حتى يصبح القلب مليئا بالغبار, و العقل ساعة قديمة مكسورة متوقفة عن العمل, و الاحساس متخدرا مشلولا هامدا...و بهذه الطريقة تموت النفس و تذبل الروح ..و نقضي حياة لا فرح فيها و لا بهجة ...و لا قيمة لها و لا معنى ...
 
Dernière édition:


في الفترة المزدهرة من حياة الإنسان وهي فترة الشباب يبدو كل شيء في الحياة ممكنا.. في هذه المرحلة من العمر يحس الإنسان بتدفق طاقة الحياة في عروقه ويحس أنه يكتشف الدنيا من جديد..

وفي فترة الشباب الأول ونتيجة للدفعة القوية المفاجئة من دفعات الحياة يبدو الإنسان في نظر نفسه قادرا على كل شيء، وبذلك تكون أحلامه واسعة ومشروعاته كبيرة غير محدودة.. ثم تبدأ المفاجآت،

تبدأ بعد خطوة أو خطوتين من شباب الإنسان.. إنه يصطدم بالحياة ويجد أن الأحلام العريضة لا مجال لها وأن الأفكار المثالية النقية تحتاج إلى بعض التعديل أو إلى الكثير من التعديل، وأن المشروعات الكبيرة الرائعة تتضاءل وتفقد بريقها اللامع، وأن الفتاة التي كان يحبها لم تكن بكل هذه الروعة التي كان يتصورها من قبل.. والصديق الذي كان يؤمن به ويضعه في أعلى وأعمق مكان في القلب إنه هو الآخر يتصرف بأنانية وبدون مثالية بيضاء نقية، أما العمل الكبير الذي كان يحلم به فقد تحول إلى شيء محدود بسيط.. إلى وظيفة في مكتب.. إلى مدرس أومهندس أو طبيب، لقد كان يظن أنه سيغير الدنيا ويقوم بأعمال عظيمة رائعة.

وتتوالى المفاجآت.. وتتوالى الصدمات النفسية التي تجرف معها التفاؤل والحيوية وتخلق الحزن والإحساس بالكآبة والتعاسة، ولحظة "الصدمة" تمر تقريبا بكل إنسان.. وهناك من يعتبرون هذه اللحظة هي نهاية الحياة فينتحرون انتحارا فعليا أو ينتحرون بطريقة أخرى لا تقل عن الأولى خطرا، إنهم يغيبون عن الحياة بالسكر أو بأي عادة أخرى جامدة تشغلهم عن التفكير في الحياة مثل الجلوس على مقهى والاستغراق في ألعاب تافهة متكررة مسلية، وهناك من يعبرون لحظة الصدمة ويستمرون في الحياة، وشيئا فشيئا يكتشفون أن الحياة بعد "الصدمة" أعمق لأنها حقيقية وليست ملفوفة "سلوفان" اسمه الوهم أو الحلم.. كما كان الموقف في شباب الإنسان الأول، ولكن الخروج من ظلام الصدمة يحتاج إلى بوصلة تحدد للإنسان اتجاهه وترسم له الطريق حتى لا يضيع، وكل الأطباء الكبار للنفس البشرية يقولون إن البوصلة الوحيدة هي: العمل، ولكن السؤال: ماذا نعمل ؟
إن كلمة العمل بمعناها العام لا تكفي ولا تؤدي إلى نتيجة ذلك لأن "الصدمة" نفسها قد تؤدي بالإنسان إلى كراهية كل شيء، والإحساس بأن كل شيء في هذه الحياة لا يستحق الاهتمام، ويصل هذا الشعور أحيانا إلى حد احتقار النفس والإحساس بأن ذات الإنسان أيضا هي جزء من هذا العبث الغريب الذي نسميه: الحياة، فإذا كان الحب لا يجدي والصداقة لا تجدي والمعرفة لا قيمة لها، فأي نوع من أنواع العمل يمكن أن يكون مجديا ؟!

 
...كانوا يقولون لها .. أنتِ جميلة

وكانت تبتسم .. فالجمال عندها له معنى مختلف عن مقاصدهم .. الجمال عندها هو الذي تتطلع إليه في غروب الشمس ، وفي طلعة القمر وفي جناح الفراشات .. و في غلالات السحب .. أما الجمال الأنثوي الذي يتكلمون عنه فلم تكن تعرفه ، فلم يسبق لها أن تفحصت ملامحها في مرآة .. ذلك الغرور المألوف الذي تستمتع به كل امرأة في سنها .. لم تعرفه .. تكوين عقلها الديني أبعدها دائما عن هذه النظرة المزعومة إلى جسمها .. وذلك التعشق المفتون لذاتها
 
: من بين القصائد التي اعشقها باللغة العربية هده الأبيات
أراك عصي الدمع شيمتك الصبرُ...أما للهوى نهيٌ عليك ولا أمرُ
نعم أنا مشتاق وعندي لوعة...ولكن مثلي لا يذاع له سرُ
 


معني الحياة...في البئر


هي ..فتاة جميلة ..تعرف أنها تستطيع ان تجد ((الرجل)) في اي وقت ولذلك هي لا تجعل عقدة حياتها الاولي :انتظار
الرجل ...
وهي ليست فقيرة ولذلك فإنها لا تعاني معركة كل يوم ..
لا يطاردها البحث القاسي عن اللقمة ولا زحمة المواصلات ولا البيت الضيق الذي يؤدي الي الاحساس بضيق الحياة.

ولكن زوجها الجميل و الفيلا التي تسكنها
و العربةالتي توصلها كل يوم الي الجامعة
,وتفوقها الدائم في الدراسة ..كل هذا لم يصل بها إلي الجواب.

هي تسأل: ما معني الحياة؟هل هي ان تتزوج مثل أي فتاة و تواصل الحياة العادية الروتينية التي يعيشها معظم الناس؟
...إنها ليست مقتنعة بهذا المصير ولا راضية..فلا بد أن يكون في الحياة ما هو أعظم من هذا الروتين الدائم الذي يجعل
حياة الناس نغمة واحدة لا تتكرر ولا تتبدل أبدا.
مازالت تبحث عن طريقها في الحياةبوسيلة أساسية.. وهي المعرفة والثقافة..وقد قررت ألا تستسلم أبدا حتي تصل الي شئ.
و المعرفة بئر عمييق حفرتها الطبيعة وقد إستخدمت في الحفر كل غموضها و أسرارها,ولذلك صارت بئر لا يقترب
منها الا ذوي القوة والشجاعة.
وكل المصابيح التي وضعت في هذه البئر لم تضئها إضائة كاملة.. فما زالت غامضة برغم الذين دخلو إليها..إلا أنهم
عادو إلينا يقولون : لا يمكن أن نصل إلي أعماقها.
..
فالفتاة الجميلة التي جذبتها بئر المعرفة بكل ما فيها من رق و شفافية وبراءة ...إنها تبحث عن مستوي جديد لحياة تبحث عن معني عميق للحب..يسبق الزواج ويكون سببا له وتبحث عن دور لها في المجتمع أكثر من دور(( ست البيت )) ..تبحث عن أنواع أخري من المتعة الراقية ،غير مجرد راحة البيت وإسقرار الحاة ،
وقد تكون هذه المتعة الجديدة :
لحنآ أو فكرا ، أو قصيدة شعر أوصداقة عميقة ، أ, عملآ جميلآ تقوم به .

إن المعرفة قلق و ألم ولكنهـا أرقي طريق إلي تعميق الحياة وتنويعها ،
و توسيع أفق الأنــسان و خلق صلة واسعة بينه وبين العالم ، وإعطاء كل لحظة من الحياة طعمها
و مهما كان هذا الطعم فهو أفضل من لحظة تمر بلا طعم !!!


و الذين يدخلون بئر المعرفة قد ينجحون أو يفشلون ... ولكنهم دائمآ يقومون بإستغلال أعظم ما يملكه الإنسان : الفكر و العاطفة .
و الضائعون في بئر المعرفة مثل المنتصرين.... ((كلهم أبطال))
إنهم يعملون لتجميل الحياة و جعلها عميقة وحلوة ...محــتملـة و معـــقولة.

 
كثيرا ما تحدثنا أنفسنا في ملل..اننا نفعل الشيء نفسه كل يوم ...نخرج من بيوتنا في الصباح, و نذهب الى العمل, و نعود الى بيوتنا مرة أخرى للنفد بقية البرنامج اليومي الخالد الذي لا يتغير, و تمر بنا الأيام فنكتشف أن حياتنا نفسها ليست الا تكرارا لحياة الاخرين, هذه الحياة التي تدور في دائرة تكاد تكون مغلقة هي
الميلاد و الزواج و العمل و الموت...فكل شيء يعود دائما الى ما كان عليه ...متكرر لا يتجدد , روتيني لا مفاجأة فيه.
.
.
.

و الحكمة هي الايمان بالعمل ...انه أنشودة السعادة...وكلما كان العمل قائما على أساس من الوعي و الادراك كانت مقدرتنا كبيرة على أن نسعد بالحباة سعادة داخلية عميقة, و كانت مقدرتنا أوسع وأشمل في التغلب على ما في الحياة الانسانية من عبث و عدم جدوى​
 
Dernière édition:


الحب لا يتكلم كثيرا

و أرقى مقياس للعاطفة هو ضبط النفس..حتى لا ينساق مع أوهامه, و مع مشاعره الأولى التي ينقصها النضج و التجربة, حتى لو كانت هذه المشاعر الأولى عنيفة, فمن الأفضل أن يكون لهذه المشاعر "لجام" يحد منها, حتى تسير بقوة نحو هدف, و لا تكون جامحة عديمة الاتجاه تجري في أي طريق.



الانسان الذي يتكلم كثيرا يقابلنا يصافحنا بحرارة و يجاملنا و يسال عنا بسبب و بدون سبب
هذا الانسان غالبا ما نسميه انسانا عاطفيا

و يحدث ان نتعرض لتجارب قاسية تجارب من ذلك النوع الذى بكشف لنا معادن البشر و نلتفت حولنا فنجد شيئا غريبا !
فالانسان الذى سحرنا بحرارته و اندفاعه قد اختفى و نحن نصارع التجربة القاسية ! تركنا وحدنا و نحن نمر بالازمة العنيفة !
و ربما نكتشف ما هو اعنف من ذلك فقد تكون تلك الازمة من صنع هؤلاء الذين يظهرون امامنا بمظهر العاطفيين المندفعين نحونا فى حرارة و دفء




من خلال التجارب الانسانية الكثيرة ان هؤلاء الذين يلجاون الى زخرفة عواطفهم هم فى الحقيقة ابعد الناس عن العاطفة الصحيحة الصادقة

فالعاطفة فى حد ذاتها جمال و زخرفة للحياة و تعطي صاحبها اكتفاء و سعادة داخلية فلا يمكن ان يبعثرها فى مناسبات مبتذلة !!
بل ينتظر الفرص الحقيقية للتعبير عن عاطفته فى بساطة صادقة !!

فالعاطفة الناضجة الصادقة ... تتحرر من العناصر الدخيلة الزائفة حتى تصبح عاطفة سليمة و حتى تعبر عن نفسها تعبيرا مناسبا !
!!



 

"ابى انى اكرهك..........................لأنى كنت اتمنى ان تحبنى..........كما احبك........"




"هل تذكر يا ابى الطفل الصغير الذى لم يتجاوز عامه الثالث الذى استيقظ من نومه يوما يشعر بالعطش كان يريد ان يشرب فبكى ليوقظ امه لكن الأب قام اليه و سقاه وذهب ليكمل نومه فشعر الطفل برغبة في رؤية امه فبكى من جديد فعاد الأب يساله عن رغبته لكنه لم يرد بل زاد فى البكاء فاخذه ابوه بكل قسوة امام امه التى لم تحرك ساكنا خوفا من بطشه ووضع ابنه الصغير" الذى لا يرتدى سوى رداء النوم الرقيق" فى الشرفة و اغلق الباب و سكت الصغير توقف عن الصراخ وظل ينظر للفراغ طوال الليل يصارع الخوف و الوحدة و البرودة.... هل تعرف من هذا الشخص القاسى يا ابى


 
parmi les poésies que j'adoreeeeeeeeeeeeeee :

جادك الغيـث إذا الغيـث همـى "" يـا زمـان الوصـل بالأنـدلـس
لـم يكـن وصـلـك إلا حلـمـا "" في الكرى أو خلسـة المختلـس
إذ يقـود الدهـر أشتـات المنـى "" ننقـل الخطـو علـى ماتـرسـم
زمـرا بـيـن فُــرادى وثـنـا "" مثلمـا يدعـو الحجيـج الموسـم
والحيا قد جلـل الـروض سنـا "" فثغـور الزهـر فـيـه تبـسـم
وروى النعمان عن مـاء السمـاء "" كيف يـروي مالـكٌ عـن أنـس
فكسـاه الحسـن ثوبـاً مُعلـمـاً "" يزدهـي منـه بأبهـى ملبـس
في ليـال ٍ كتمـت سـر الهـوى "" بالدجـى لـولا شمـوس الغُـرر
مال نجـم الكـأس فيهـا وهـوى "" مستقيـم السيـر سعـد الأثــر
وطرٌ مافيه مـن عيـب سـوى "" أنـه مــرَّ كلـمـح البـصـر
 
@IntricationQ et si tu créais un topic pour apprendre l'arabe classique :p je risque de polluer ce jrad par du jrad :p

loooool mais non c'est rien ^^ Relis bien le titre : "Jrad arabe classique", ça reste du jrad :D

Quand j'aurai assez connaissances, je reviendrai décortiquer vos textes insha'Allah, et y en a pas mal jusqu'ici ;)
 
شكراً.. لطوق الياسمين
وضحكت لي.. وظننت أنك تعرفين
معنى سوار الياسمين
يأتي به رجل إليك
ظننت أنك تدركين
*
وجلست في ركن ركين
تتسرحين
وتنقطين العطر من قارورة و تدمدمين
لحناً فرنسي الرنين
لحناً كأيامي حزين
قدماك في الخف المقصب
جدولان من الحنين
وقصدت دولاب الملابس
تقلعين .. وترتدين
وطلبت أن أختار ماذا تلبسين
أفلي إذن ؟
أفلي أنا تتجملين ؟
ووقفت .. في دوامة الأوان ملتهب الجبين
الأسود المكشوف من كتفيه
هل تترددين ؟
لكنه لون حزين
لون كأيامي حزين
ولبسته
وربطت طوق الياسمين
وظننت أنك تعرفين
معنى سوار الياسمين
يأتي به رجل إليك
ظننت أنك تدركين..
هذا المساء
بحانة صغرى رأيتك ترقصين
تتكسرين على زنود المعجبين
تتكسرين
وتدمدمين
قي أذن فارسك الأمين
لحناً فرنسي الرنين
لحناً كأيامي حزين
*
وبدأت أكتشف اليقين
وعرفت أنك للسوى تتجملين
وله ترشين العطور
وتقلعين
وترتدين
ولمحت طوق الياسمين
في الأرض .. مكتوم الأنين
كالجثة البيضاء
تدفعه جموع الراقصين
ويهم فارسك الجميل بأخذه
فتمانعين
وتقهقهين
" لاشيء يستدعي انحناْك
ذاك طوق الياسمين .. "

j'adore les paroles (Nizar Kabbani), et c'est très fort quand ça était chantée par Majida Roumi et comme compositeur Kazim Essahir
voici la chanson si vous avez le temps de l'écouter ;)

 


كان هناك بعض الشباب ينظرون الى الحياة في أسف و مرارة.....و كانت كل الحلول التدريجية التي تعتمد على العقل الهادىء عاجزة عن أن تجد حلا لأزمة المجتمع, تلك الأزمة العنيفة التي كانت تعكس نفسها على قلوب الشبان أيضا, لذلك كان هؤلاء الشبان يفكرون في حل الأزمة بالانفجار و العنف

 
Retour
Haut