La Palestine renaîtra de ses cendres et on on entendra toujours l'ADAN et les prêches dans les églises.
Regarde la pièce jointe Abu_Salah9_720x720_20240624_190729.mp4
Regarde la pièce jointe Abu_Salah9_720x720_20240624_190729.mp4
بالطائرات المرسلات عويلا
ترمي بأطنان الردى تنكيلا
بالراجمات القاذفات قنابلا
فوق الرؤوس تدفقا موصولا
بقذائف (النابالم) تحرق أرضنا
و تحيل أرض الرافدين طلولا
(بأبي رغال) اليعربي أمامهم
مستوجب اللعنات سار دليلا
بالكاذبين المفترين بأنهم
قد طبقوا (التوراة) و (الإنجيلا)
بالمجهزين على الجراح بخسة
إذ يمعنون بشعبنا تقتيلا
بالمانعين من الإغاثة أهلها
و دماؤهم تجري هناك سيولا
بالجاعلين من المساجد ويحهم
سقفا يهد على الرؤوس مهيلا
ما فت في عضد الفلوجة كيدهم
وارتد جيش الأصغرين ذليلا
فالله أقوى من هدير سلاحهم
أنعم برب العالمين وكيلا
وسيعلم الباغي مغبة مكره
ولسوف يعلم من أضل سبيلا
يا ابن الفلوجة يا بقية عزنا
يا من رأوا بك صارما مسلولا
قف شامخا مثل المآذن طولا
و إبعث رصاصك وابلا سجّيلا
مزّق به زمر الغزاة أذقهم
طعم المنون على يدي عزريلا
جاءوا على قدر يسوق لحتفهم
من بعد نأي عن مداك طويلا
أحرق جثامين البغاة و رجسها
و أنثر على أشلائهم (بترولا)
طهر به ماء المحيط منظّفا
خطراً على ماء المحيط وبيلا
سطر على هام الزمان بأننا
أهل الكرامة و الأعز قبيلا
فليحرقوا كل النخيل بساحنا
سنطلّ من فوق النخيل نخيلا
فليهدموا كل المآذن فوقنا
نحن المآذن فإسمع التهليلا
إن يبتروا الأطراف تسعى قبلنا
قدماً لجنات النعيم وصولا
نحن الذين إذا ولدنا بكرة
كنّا على ظهر الخيول أصيلا
Dernière édition: