[Sujet unique : invocation, douas ...]

  • Initiateur de la discussion Initiateur de la discussion tinky
  • Date de début Date de début
وخليله، والمرءُ إنما توزن أخلاقه وتُعرف شمائله بإخوانه وأصفيائه، ولقد جسّد ذلك
محمّد صلى الله عليه وسلم بقوله:






«الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخال» [أخرجه أبو داود بإسناد صحيح].





ولقد وجّه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن الجليس المصاحب أثره ظاهر على
المرء ونتائجه سريعة الظهور،. في الحديث المتفق عليه عن أبي موسى الأشعري
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك
ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه ،وإما أن تجد منه
ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة».
 
إن صديق السوء لو لم تجني منه إلا السمعة السيئة لكفاك سوءاً، وصديق الصلاح
لو لم يصلك منه إلا السمعة الحسنة لكفاك.








الصاحب ساحب : لو أن مؤمناً دخل إلى مجلسٍ فيه مائة منافق ومؤمنٌ واحد لجاء
حتى يجلس إليه، ولو أن منافقاً دخل إلى مجلسٍ فيه مائة مؤمن ومنافقٌ واحد لا
زال يمشي حتى يجلس إليه، وإن أجناس الناس كأجناس الطير،والطيور على أشكالها
تقع.



أخي الكريم : صاحب العقلاء تُنسب إليهم وإن لم تكن منهم، ولا تصاحب الجهال
فتُنسب إليهم وإن لم تكن منهم،ولك أن تسأل أهل السجون كيف وصلوا إلى قضبان
الحديد، وكيف وضعت في أيديهم وأرجلهم القيود، إنهم بلا شك بواسطة أصدقاء السوء.
اسأل أهل الخمر والمخدرات كيف وقعوا في ذلك؟





كم ضل من ضل بسب قرينٍٍ فاسد أو مجموعة من القرناء الأشرار، وكم أنقذ الله
بقرناء الخير من كان على شفا جُرفٍ هار فأنقذه الله بهم من النار، وكاذب ثم كاذب
من ادَّعى قدرته على معايشة البيئة الفاسدة دون التأثر بغبارها ،لأن قلبه قلب
بشر لا قلب مَلَك ،وسيتأثر حتماً بالبيئة المحيطة سلباً أو إيجاباً ،وإلا لماذا أمر الله
رسوله المؤيد بالوحي والذي رأى الجنة والنار رأي العين بصيانة سمعه وبصره ومفارقة
 
مجالس السوء قائلاً له:
(وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) [الأنعام:68]



لنتأمل في حال رجل عاقل كبير في السن ،كان سيداً من سادات العرب ورأسٌ في
قومه ومجتمعه ،مسموع الكلمة مُطاع الرأي: إنه أبو طالب عم النبي ..
صلى الله عليه وسلم يقع في براثن رفيق السوء ويهلك نتيجة الصحبة السيئة!
لما حضرت أبا طالب الوفاة دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أبو جهل
وعبد الله بن أبي أمية فقال: «أي عم! قل لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله -
عز وجل » فقال رفقاء السوء أبو جهل وعبد الله بن أبي أمية:
(يا أبا طالب أترغب عن ملة عبد المطلب) فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شيء:
على ملة عبد المطلب )
 
(وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِى اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يا وَيْلَتَا لَيْتَنِى
لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَنًا خَلِيلاً لَّقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ الذّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِى وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنْسَانِ خَذُولاً)
[الفرقان:27-29].









[أخرجه البخاري في الجنائز (1272)]. نعوذ بالله من الخذلان ومن جلساء السوء.
وإن من الخيبة أن ترى المرء لا تنبسط أساريره إلا مع قرناء السوء، إن هَمَّ بخير ٍٍِثبطوه
وإن أبطأ عن سوء عجّلوه، وإن استحيا من منكر شجعوه وهونوه، فهم دعاة له على
طريق جهنم، إن استمر معهم أردوه في أسوأ عاقبة وأتعس مصير، وكانت عاقبته
الندامة والعض الشديد على اليدين ندمًا على صحبتهم، في مثل هذا



قال تعالى:




(وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِى اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يا وَيْلَتَا لَيْتَنِى
لَمْ أَتَّخِذْ فُلاَنًا خَلِيلاً لَّقَدْ أَضَلَّنِى عَنِ الذّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِى وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنْسَانِ خَذُولاً)
[الفرقان:27-29].
 
أخي المسلم :أكثر من صحبة الصالحين، الأموات منهم والأحياء، اصحب الأموات
من الصالحين بمطالعة سيرهم، والوقوف على أخبارهم واصحب الصالحين من الأحياء
من تتوسم فيهم الصلاح،ولهذا قال صلى الله عليه وسلم:



«لا تصاحب إلا مؤمنا
ولا يأكل طعامك إلا تقي» [أخرجه أبو داود والترمذي بسند لا بأس به].




وفي سن ابن ماجة بسند حسن من حديث أنسا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( إن من الناس ناساً مفاتيح للخير، مغاليق للشر )، فاحرص على هذه المفاتيح التي
تفتح قلبك وأذنك وسمعك وبصرك على الخير.



إن الصداقة الزائفة، والمحبة المبنية على تحصيل المصالح الدنيوية وجلب المنافع
العاجلة، الحب فيها مصطنع مزيف، إذا هبت عليها رياح المصلحة فرّقتها ومزّقتها؛
لأنها لم تُبن على أساسٍ راسخ ولا أصلٍ ثابت.



إن كل صداقة في غير الله تعالى تنقلب يوم القيامة عداوة، قال تعالى:

(الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ )[الزخرف:67]
فالأصدقاء في هذه الحياة يعادي بعضهم بعضًا يوم القيامة إلا أصدقاء الإيمان
الذين بنوا صداقاتهم على الحب في الله والبغض في الله.
فيا من تُعاشِر صاحب سوء وأهل السوء!
 
{ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } [الأنعام:68]
لا تقعد بعد الذكرى مع أهل السوء؛ فإن الله نهاك عن ذلك.
هؤلاء الذين يتبرأ بعضُهم من بعض، ويقول الواحد منهم يوم القيامة:
{ يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً } [الفرقان:28] .



ولذلك كان صلى الله عليه وسلم يستعيذ في دعائه من صاحب السوء
كما قال: ( اللهم إني أعوذ بك من يوم السوء، ومن ليلة السوء، ومن ساعة
السوء، ومن صاحب السوء) [رواه ابن حبان في صحيحه وحسنه الألباني في
صحيح الأدب : 86]



أخي الكريم :الزم صُحبة الأخيار ومودة المتقين الأبرار الذي تزيدك صحبتهم استقامة وصلاحًا



فإن صحبة هؤلاء تورث الخير في الدنيا والآخرة، ولذا أمر الله سبحانه وتعالى
نبيه صلى الله عليه وسلم بها، فقال جل ذكره



( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ
بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ
أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا )[الكهف:28].



فيا ابن الإسلام، ويا مريد الخير، ويا سُلالة الصالحين:



أنت في الناس تقاس --- بالذي اخترت خليلاً
فاصحب الأخيار تعلو --- وتنل ذكراً جميلاً





ولا تصاحب الفساق والفاسدين فتكون مثلهم،ولا تجلس إلى أهل الدنايا فإن
خلائق السفهاء تعدي،قال علي بن أبي طالب ا: «لا تصاحب الفاجر فإنه يزين
لك فعله ويود لو أنك مثله».
 
أخي الكريم: يجب عليك اختيار الصديق من الناس كما تختار الجميل من المظاهر
واللذيذ من الطعام، والسائغ من الشراب، فإن أهل الشر والدناءة لا يدخرون لك
إلا شراً ودناءة، واعلم أنه ليس كل من كان جميل السان عذب الكلام دائم الابتسامة
بصديق، فلربما أعجبك ملمس الثعبان ولكنه ربما لدغك.




واحذر مؤاخاة الدنيء لأنه يعدي --- كما يعدي الصحيحَ الأجربُ
واختر صديقك واصطفيه تفاخراً --- إن القرين إلى المقارن ينسب






قيل لأحد الصالحين: من نُجالس? قال:«من تُذكركم الله رؤيته، ويزيد في علمكم
منطقه ويرغبكم في الآخرة عمله» .



عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه --- فكل قرين بالمقارن يقتدي
إذا كنت في قوم فصاحب خيارهم --- ولا تصحب الأردى فتردى مع الردي




سئل أحد السلف عن الصُّحْبة فقال:
«الصحبة مع الله بحسن الأدب، ودوام الهيبة
والصحبة مع الرسول صلى الله عليه وسلم بإتباع سنته، ولُزُوم ظاهر العلم

والصُّحْبة مع أولياء الله بالاحترام والحُرْمة، والصُّحْبة مع الأهل بحُسْن الخلق
والصُّحْبة مع الإخوان بدَوَام البشر والانْبِسَاط ما لم يَكُن إثمًا
والصُّحْبة مع الجُهَّال بالدُّعاء لهم، والرحمة عليهم، ورُؤية نِعْمة الله عَليك أنه



لم يبتَلِكَ بِما ابْتَلاهُم به



».



ودمتن برضا من الرحمن
 
اللَّهُمَّ افْتَحْ مَسَامِعَ قَلْبِي لِذِكْرِكَ

وَارْزُقْنِي طَاعَتَكَ وَطَاعَةَ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ واله وَسَلَّمَ

وَعَمَلاً بِكِتَابِكَ وَاتِّبَاعاً لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أخْشَاكَ كَأَنـِّي أرَاكَ.. أبَداً حَتَّى ألْقَاكَ

وَأسْعِدْني بِتَقْوَاكَ؛ وَلاَ تُشْقِنِي بِمَعْصِيَتِكَ.

اللَّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلاَ تَكُنْ عَلَيْنَا

وَمُنَّ عَلَيْنَا بِإِصْلاَحِ عُيُوبِنَا، وَاجْعَلِ التَّقْوَى زَادَنَا

وَفِي طَاعَتِكَ اجْتِهَادَنَا وَعَلَيْكَ تَوَكُّلَنَا وَاعْتِمادَنَا

وَاخْتِمْ بِالسَّعَادَةِ وَالرِّضْوانِ آجَالَنَا يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
 
اللهمـے أنــت ربــے لا إلـﮧ إلا أنــت خلقتنـــے وأنـــا عبـــدكـے، وأنــا علـے عهـــدكـے ووعـــدكـے مـــا إستطعــــت، أعــــوذ بــكــے مـــن شــــر مـــا صنعــــت، أبـــوء لــكــے بنعمتــــكــے علــے، وأبــــوء لــكــے بذنبــــے فــــاغفــــر لـــے فــــإنـﮧ لا ي...غفـــــر الذنـــــوب إلا أنـــت
 
As Salamu A3leykum,

Vous savez ce qu'il y a de plus délicieux dans ce genre de commentaire? C'est qu'il émane d'une parfaite inculte en matière de religion et de langue arabe (allez donc revoir votre définition du taghût). Je dirais même d'une personne inconsciente des réalités actuelles du monde islamique. Parlant de Qardhawi comme d'un cheikh reconnu du Golfe. Alors que dans ce même Golfe il a été mitraillé par les Shouyoukh lui reprochant de réformer la religion et quand je parles de réforme j'entends par là rendre licite ce qui est illicite. Ce qui je vous le rappelle à causer la perte des chrétiens et des juifs privant leurs voies religieuses mutuelles de toute substance et les exposant au courroux du Tout-Puissant.

Par ailleurs, il faut que l'auteur ailles se renseigner sur les règles de l'Ifta en Islam et notamment son aspect territorial qui n'est pas tant lié à un chauvinisme ou un nationalisme mal placé mais plutôt à cette nécessité impérieuse d'émettre des fatwas en symbiose avec leur environnement.

Enfin, j'appelles fortement les Musulmans d'être plus humbles avec leur science et de ne pas rentrer dans des débats qui necessite une réelle compétence. Si le sujet était la physique nucléaire ou bien en rapport avec la micro-chirurgie, vous auriez humblement je l'espères reconnu vos lacunes et vous vous seriez abstenus d'émettre des avis. Alors, je vous prie d'en faire de même avec les Sciences Islamiques et de laisser ses questions à l'appréciation des 'Ulamas de La Sunnah.

Wa Salamu A3leykum.
 
Pourquoi cherche-t-on aujourd'hui à rendre la société plus pieuse ? Je veux dire, le maroc est de culture et tradition musulmane, depuis des siècles, pourquoi n'y a-t-il pas de banques islamiques déjà en place ?

Est-ce parce qu'à une époque les gens respectaient moins les préceptes ? Car ca n'apportait rien le but étant de s'enrichir ?
 
Les gens sont naïfs.

Il n'existe pas de crédit sans intérêts, c'est un jeu marketing.
En effet soit tu payes des intérêts chaque mois, soit tu payes un droit d'entré.

Cette histoire de crédit islamique c'est tout simplement un outil marketing, intelligent il faut le dire, inventé par les banques pour prêter de l'argent à une clientèle réticente sous prétexte de non conformité avec la religion.

Donc crédit avec ou sans intérêt, c'est pas gratuit, il faut payer pour qu'une banque te donne de l'argent.
 
As Salamu A3leykum,

Vous savez ce qu'il y a de plus délicieux dans ce genre de commentaire? C'est qu'il émane d'une parfaite inculte en matière de religion et de langue arabe (allez donc revoir votre définition du taghût). Je dirais même d'une personne inconsciente des réalités actuelles du monde islamique. Parlant de Qardhawi comme d'un cheikh reconnu du Golfe. Alors que dans ce même Golfe il a été mitraillé par les Shouyoukh lui reprochant de réformer la religion et quand je parles de réforme j'entends par là rendre licite ce qui est illicite. Ce qui je vous le rappelle à causer la perte des chrétiens et des juifs privant leurs voies religieuses mutuelles de toute substance et les exposant au courroux du Tout-Puissant.

Par ailleurs, il faut que l'auteur ailles se renseigner sur les règles de l'Ifta en Islam et notamment son aspect territorial qui n'est pas tant lié à un chauvinisme ou un nationalisme mal placé mais plutôt à cette nécessité impérieuse d'émettre des fatwas en symbiose avec leur environnement.

Enfin, j'appelles fortement les Musulmans d'être plus humbles avec leur science et de ne pas rentrer dans des débats qui necessite une réelle compétence. Si le sujet était la physique nucléaire ou bien en rapport avec la micro-chirurgie, vous auriez humblement je l'espères reconnu vos lacunes et vous vous seriez abstenus d'émettre des avis. Alors, je vous prie d'en faire de même avec les Sciences Islamiques et de laisser ses questions à l'appréciation des 'Ulamas de La Sunnah.

Wa Salamu A3leykum.

Salam

On peut ne pas être d'accord avec ces avis, mais il y a un minimum de respect à avoir ... quand on a pas le millième du savoir de cette personne la meilleure chose à faire c'est de se taire. Sheykh El Qardawi est un mujtahid mutlaq il émet des fatwas, si ces fatwas sont justes Dieu le récompense si ces fatwas sont fausses Dieu le récompense aussi.

Quand a des sois disant shiuyoukh qui le critiquent on aimerait plus les entendre critiquer les gouvernements dictateurs en place que critiquer un homme sincère.

je suis du meme avis dans le sens ou plusieurs de ces fatwas sont halucinantes

No comment ou idem qu'en haut ...
 
les banques islamiques utilisent le Riba , c est du mensonge ces histoires de Riba free argent et credits , faut comprendre comment ils font leurs business avant de dire il n ya pas de Riba
ces banques sont actives dans le market international c est impossible d eviter les interets et les profits
elles se comportent exactement comme les partis politiques islamistes , se cacher derriere la religion
les pjd istes doivent concentrer sur les problemes quotidiens des marocains , ils ont rendu le parliament DAR FATWA promotion du wahabisme au Maroc.
 
Ô Allâh ! C'est Toi qui m'as créé, c'est Toi qui me guides,
c'est Toi qui m'accordes à manger, c'est Toi qui m'accordes à boire,
c'est Toi qui me fais mourir, c'est Toi qui me fait vivre.

Allâhumma Anta khalaqtanî wa Anta tahdînî
wa Anta tut`imunî wa Anta tasqînî
wa Anta tumîtunî wa Anta tuhyînî
qui pourra traduire en tamazight ,j'en ai besoin...
 
£t ne dites pas de ceux qui sont tués dans le sentier d'Allah qu'ils sont morts. Au contraire ils sont vivants, mais vous en êtes inconscients. [ Sourate Al-Baqarah, Verset 154 ]
 
انى عبد الله ,, ولن يضيعنى"" ....
الله على الأمان الموجود فى هذه الجملة....
استشعر كونك عبدا للملك, يفعل بك ما يشاء ,, ترتاح...
وثق فى حكمته,وانه الحكيم لا يخلق شيئا عبثا ,,تطمئن…
 
اللَّهُــــــــمّے صَــــــلٌ علَےَ سيدنا مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل سيدنا مُحمَّــــــــدْ كما صَــــــلٌيت علَےَ سيدنا إِبْرَاهِيمَ و علَےَآل سيدنا إِبْرَاهِيمَ وبارك علَےَ سيدنا مُحمَّــــــــدْ و علَےَ آل سيدنا مُحمَّــــــــدْ كما باركت علَےَ سيدنا إِبْرَاهِيمَ و علَےَ آل سيدنا إِبْرَاهِيم فى ...الْعَالَمِين إِنَّك حَمِيدٌ مَجِيدآ
 
ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah
ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah

je t'ai appelé du nom de la plus grande des grandeurs,toi seul sait de quoi je souffre !!
aide moi à me relever ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah ya Allah
 
"soubhânaka Allâhoumma wa bihamdik, ash'hadou an lâ ilâha illa ant, astaghfirouka wa atûbu ilayk. "
" Gloire et pureté à Toi, Ô Seigneur et à Toi la louange. J'atteste qu'il n'y a pas d'autre divinité (digne d'adoration) que Toi. Je Te demande pardon et me repent à Toi. "
 
"Ô Seigneur ! Tu es mon Dieu. Il n 'y a d'autre divinité que Toi. Tu m'as créé et je suis Ton serviteur, je me conforme autant que je peux à mon engagement et à ma promesse vis-à-vis de Toi. Je me mets sous Ta protection contre le mal que j'ai commis. Je reconnais Ton bienfait à mon égard et je reconnais mon péché. Pardonne-moi car Il n'y a que Toi qui pardonne les péchés."
 
Veux-tu alourdir ta balance de bonnes œuvres ? Le Prophète (que la bénédiction et le salut d'Allah soient sur lui) a dit : « Deux paroles sont aimées du Miséricordieux, et sont légères pour la langue, et pèsent dans la balance : gloire et louange à Allah, et gloire à Allah l'Immense (soubhâna lahi wa bihamdihi wa soubh...âna lahi al'adhîm). » (rapporté par Bûkhary).
 
Veux-tu alourdir ta balance de bonnes œuvres ? Le Prophète (que la bénédiction et le salut d'Allah soient sur lui) a dit : « Deux paroles sont aimées du Miséricordieux, et sont légères pour la langue, et pèsent dans la balance : gloire et louange à Allah, et gloire à Allah l'Immense (soubhâna lahi wa bihamdihi wa soubh...âna lahi al'adhîm). » (rapporté par Bûkhary).

Allahou AKBAR/

J'aime énormémant.
 
Veux-tu alourdir ta balance de bonnes œuvres ? Le Prophète (que la bénédiction et le salut d'Allah soient sur lui) a dit : « Deux paroles sont aimées du Miséricordieux, et sont légères pour la langue, et pèsent dans la balance : gloire et louange à Allah, et gloire à Allah l'Immense (soubhâna lahi wa bihamdihi wa soubh...âna lahi al'adhîm). » (rapporté par Bûkhary).

Allahou AKBAR/

J'aime énormément.
 
Retour
Haut