وخليله، والمرءُ إنما توزن أخلاقه وتُعرف شمائله بإخوانه وأصفيائه، ولقد جسّد ذلك
محمّد صلى الله عليه وسلم بقوله:
«الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخال» [أخرجه أبو داود بإسناد صحيح].
ولقد وجّه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن الجليس المصاحب أثره ظاهر على
المرء ونتائجه سريعة الظهور،. في الحديث المتفق عليه عن أبي موسى الأشعري
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك
ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه ،وإما أن تجد منه
ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة».
محمّد صلى الله عليه وسلم بقوله:
«الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخال» [أخرجه أبو داود بإسناد صحيح].
ولقد وجّه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن الجليس المصاحب أثره ظاهر على
المرء ونتائجه سريعة الظهور،. في الحديث المتفق عليه عن أبي موسى الأشعري
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك
ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك ،وإما أن تبتاع منه ،وإما أن تجد منه
ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة».